* عودة الفريق الاتحادي الأول لكرة القدم لمنصات الذهب اللائق به وبتاريخه المجيد وبجماهيريته المهولة مثلما كان في العام الماضي القريب تحتاج تغيرات جذرية وفق قرارات جريئة من الآن، وضع النقاط على الحروف شيء في غاية الأهمية لوضع استراتيجية العام القادم ليكون الاتحاد في أجمل صورة فنية عالية الجودة من بداية الموسم حتى نهايته، ذلك يتحقق بإذن الله عزوجل نظير توفير الاحتياجات العناصرية الأجنبية والمحلية بجودة عالية بأقصى سرعة مع الاستغناء عن كل لاعب اثبت عدم جداوه من العناصر الأجنبية والمحلية وأيضا جلب جهاز فني عملاق متكامل عالمي مع جهاز طبي متكامل بارع وعبقري، من هنا بإذن الله عزوجل سنرى الاتحاد في أوج عطاءاته المبهرة المقرونة بالنتائج الإيجابية المكللة بالبطولات والإنجازات المستحقة، وغير ذلك لن يقبل نهائيا وتحديدا من جماهير الاتحاد الوفية الأبية بكل أنحاء العالم .
* الترتيب بدوري روشن السعودي بين الأول والثالث 30 نقطة تخيلوا ذلك البون الشاسع الذي يؤكد الفجوة الكبيرة بين الفرق المنافسة وغيرها بشكل عام والذي أوجد الخلل المخل نظير عدم التكافؤ للأسف، كلنا أمل بأن نرى ونسمع ما يبشر بالدعم الكافي حتى يحل التكافؤ ونرى تنافسا قويا به الندية والإثارة المنتظرة باستمرار .
* اللاعب النجم المرجح الذي يتفوق في المواجهات الثنائية التي تعمل الفارق المرجح كما يفعل حاليا اللاعب النجم البرازيلي مالكوم وكان في السابق سيرجيو بالتمام والكمال، بالتالي أمثال مالكوم من المفترض أن يتم اختياره بكل عناية فائقة وكذلك اللاعب النجم صانع اللعب والأهداف أمثال أوتافيو ولكن مثل الفريق الاتحادي يحتاج صانع لعب ماهر ومجيد لتنفيذ الكرة الثابتة بكل براعة وإتقان، لأن مثل تلك المواصفات هي عوامل الترجيح لأي فريق ينشد الانتصارات المتتالية حتى نهاية الموسم .
كل الأماني بأن نرى دوري روشن السعودي في العام القادم أكثر تنافسا متكافئا بكل ندية متناهية حتى نهاية الموسم .
الفوارق العناصرية اتضحت من خلال اللقاءات الدورية وغيرها، الشاهد أي فريق محليا سيقابل الهلال الآن لو 10 مرات سيخسر وتأكيدا لذلك بكل مصداقية متناهية انتصاره على كل الفرق دونما استثناء وحتى في المباريات المفصلية، بعيدا عن الطقطقة وغيرها إنها الحقيقة الماثلة لمن يريدها كما هي تماما، لن يعود التنافس بكل ندية متناهية إلا من خلال إيجاد التكافؤ بكل عوامل التفوق باستمرار .
* دوري روشن السعودي ستتوجه الأنظار إلى فرق المؤخرة والتي ستكون الجولات القادمة في قمة الإثارة حتى أخر جولة ، بات الحال بالمقلوب، الله المستعان بس!