صندوق الاستثمارات السعودي هو الذي له كلمة الفصل لكل الأندية التي تم تخصيصها وفق مداخيلها من خلال الحضور الجماهيري بالملاعب والمبيعات، كل شيء يتم وفق معايير مدققة وإحصائية أكثر دقة، تلك الشركات والشراكات ليس لديها أي مغامرات بل كل شيء وفق إحصائيات وأرقام بشكل شامل ومتكامل وبعمق استثماري فائق من أهل الاختصاص البارعون في ذلك بكل إتقان عال العال، فعلا : مع خصصت الأندية حضرت العدالة بكل مصداقية متناهية، لأن كل شيء بحسب المداخيل والعائد من هذا النادي أو ذاك، اللهم لك الحمد والشكر دحضت المجاملات للأبد مع الخصصة والتخصيص، نحن موعودون بمستقبل لرياضتنا في لعبة كرة القدم زاهر ويفوق الوصف والخيال بإذن الله عزوجل .
* أخبار الصيف هي فرصة لأولئك عشاق تصدير الأخبار السلبية وبشكل مهول لا يتوقف، قص ولصق وتحت شعار خابت صابت، مائة اسم قد تصيب في اسم وقد لا تصيب نهائيا، الغريب الاستمرارية في تصدير الأخبار السلبية برغم معرفتهم بعدم رضى الآخرين عليهم، طيب وبعدين ....!!
إصابة الكابتن أحمد حجازي كانت صادمة لكافة عشاق الاتحاد بكل أنحاء العالم، لاسيما وإنه قدم خلال موسمين أفضل وأرقى المستويات المؤثرة إيجابيا وبنسبة عالية فنيا ومعنويا، قائد حقيقي بكل ما تعني الكلمة من معنى، والإصابة قدر من رب العزة والجلال ونحن نؤمن بالقدر خيره وشره، لذا ما علينا إلاّ الدعاء له بالشفاء العاجل حتى يعود بإذن الله عزوجل وهو في كامل جاهزيته المعتادة، عشاق الاتحاد كافة هم أوفياء مع كل وفي للاتحاد بكل وقت وحين .
نحن الآن في عصر فوق الخيال لرياضتنا المحلية وتحديدا في لعبة كرة القدم، طفرة عملاقة لها صداها الكبير عالميا، بالتالي لأبد أن نرى ونسمع إصدار قرارات حازمة جذرية قوية منها : إيجاد منابر إعلامية رياضية راقية تتزامن مع النهضة الرياضية السعودية العالمية الفخمة، نريد إعلاما يتواكب مع تلك القفزة النوعية المهولة من خلال تقديم الثقافة الثرة بكل تثقيف شامل ومتكامل وكذلك توعية نوعية سامية وأيضا يجب أن يسود الحياد بكل مصداقية متناهية ومهنية عالية، ذلك الإعلام الذي ننشده حتى يكون منار عالي حافل بالإضاءات الملهمة لكل الشباب والرياضة باستمرار .
مهما كانت الظروف والمتغيرات إلاّ إنه لن يصح إلا الصحيح بإذن الله عزوجل .