رجع الأمل مجددا وكنت متفائل خير لعودة الهلال إلى الدوري وارتفاع نقاطه في المركز الثاني ليستطيع البحث عن روح التنافس ومن ذالك تتوالى الخطوات
لخطف نهائي دوري عبداللطيف جميل كما يضن البعض من النقاد الرياضيين. خصوصا بعد مباراته مع نجران وحماسيته من خلال الهجمات والسيطرة التامه على الكورة. في أرض الملعب. ولايمنع ذالك تقدم الانديه الأخرى للتنافس على الدوري. كفريق الشباب المتميز بالأداء ووصوله إلى المركز الثالث بين منافسيه.
عن استمرارية التقدم وثبوت المستوى وعدم تهديد الهبوط. لا يوجد هناك نادي متمسك بصدارته في كل المواسم. حسب نضام الكوره. حتى لو بقي فريق العمل متكامل ومجتهد. وبتالي لايستغرب تراجع الهلال أو خسارته في البطولات السابقه. ورغم ذالك. لازال للهلال امال عالقه لاسيما مع وجود فرص متاحه للتعويض في المباريات القادمه. بمعنى يجب تجاهل ماسبق والقادم أجمل بإذن الله
أعجبت كثيرا بصمود ووقوف سامي الجابر عندما قرئت تصريحه حين ماقال ( لاتتوقف الدنيا لخسارة بطوله). من هذا التصريح تأكدت بأن الهلال يسير وفق خطى ثابته.
ولن يستسلم مهما صار
يؤكد لنا رئيس المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم عدم تتويج النصر بكأس عبداللطيف جميل حتى يخسر الهلال أمام نجران ويتقدم النصر على الاتفاق في المباراة التي ستجمع الفريقين. وبكل ثبات تخطى نادي الهلال الحواجز أمام نجران وكسب المباراة بشكل مثير.
[COLOR=#FB0303]الكاتب : محمد بن فالح ( بتار ) [/COLOR]
للتواصل batarr_111@