قد تكون برامج التواصل الاجتماعي نعمه. وربما تكون نقمه نوعا ما ومن أبرزها كما هو معروف تويتر والفيس بوك. والبرامج الجديدة
والمتوفرة حديثاً. المشاهير يتوافدون في هذه التقنيات. كل فيما يخصه.وكما تلاحظون اشمئزاز البعض من استخدام تلك. التقنيات. وأدارك خطورتها خوفاً من انتحال شخصيته واسمه ونشر مالايليق عنه وبالتالي لاتبقى مكانته كما كان في السابق بل اقل بكثير وذالك في نضرة مجتمعه.ومتابعيه.
لانجد. حساب فردي رسمي مخصص. لشخصيه. معروفه. وإنما نجد أرقام قياسيه
يصعب إحصائها. ومبالغه جيده في تكاثر عدد الحسابات للشخص ذاته والحساب الرسمي واحد منهما إذا وجد وهنا لانثق تماماً بما نشاهده من شائعات وأكاذيب هابطه. ونكون بين هؤلاء وهؤلاء وهكذا.
أقراء بين فتره وفترة في معظم الصحف خبر نفي وزراء وكبار شخصيات ورجال أعمال. انه لايوجد لديهم حسابات رسميه أوغيرها نضرا. لما ينشر بسمائهم
والشيء الوحيد الذي يحتال في ذهني ماذا يستفيد أولئك المزورون المحتالون الكاذبون. من وراء ذالك.
بكل اختصار
انصح الشركات القائمة بهذه البرامج. أن تجد حل ايجابي لهذه الأشكال. أو يطبقون نضام كنظام هيئة الاتصالات السعودية. تجاه تحديث بيانات عملائها. لتوثيق الأسماء. الصحيحة والخاطئة.
[COLOR=#FF0045]
الكاتب : محمد فالح (بتار)[/COLOR]