في ذلك اليوم المؤلم، فقدت أخي التوأم، ورغم أنني ما زلت على قيد الحياة، إلا أنني أعيش بشوق شديد لمواجهة موتي الذي ينتظرني. هذا الوصف هو أقرب ما يكون لما أشعر به من ألم وحزن، بعد أن رحل أخي التوأم وتركني وحيدًا. لم أكن أتوقع أبدًا أن أخي التوأم سيموت، ليس كاعتراض على القدر، ولكن…أشعر بفقدان شديد لأخي التوأم، الذي كان جزءًا لا يتجزأ من حياتي. الرابط الذي كان بيننا كان فريدًا وعميقًا، ورحيله ترك فجوة كبيرة في قلبي وشعورًا بالوحدة القاسية. الحزن الذي أعانيه الآن يختلف عن أي نوع آخر من الحزن، فهو يحمل معه خصوصية مميزة بسبب العلاقة العميقة التي كنا نتشاركها.أدرك أن الحزن ليس عملية يمكن إنهاؤها في ليلة واحدة، ولا يوجد جدول زمني محدد للشفاء. كل شخص يتعامل مع الفقد بطريقته الخاصة، ومن المهم احترام هذه العملية الشخصية. مع مرور الوقت، آمل أن أجد معنى جديدًا وسلامًا داخليًا، حتى في غياب أخي التوأمفي نهاية المطاف، الحزن هو دليل على الحب الذي شعرت به تجاه أخي التوأم. ومع الوقت والدعم، آمل أن يتحول حزني إلى تقدير للوقت الذي قضيته معه والذكريات التي ستبقى معي للأبد.
- الملك حمد يغادر الرياض
- سمو ولي العهد يهنئ مايكل مارتن بمناسبة انتخابه رئيسًا للوزراء في إيرلندا
- السيسي: لن نسمح بتهجير الفلسطينيين
- المرور: تقديم طلب استبدال اللوحات التالفة والمفقودة متاح عبر أبشر
- “مستشفى البكيرية العام” يطلق فعالية المشي “امش 30 “
- أمانة القصيم تستعد للحالة المطرية المتوقعة وتعلن جاهزيتها القصوى
- المركز الوطني يستعرض أهمية أنظمة الاستزراع السمكي المغلقة ” R.A.S”
- “الحياة الفطرية”: اكتشاف مومياوات الفهد الصياد يُثبت انتماءه للجزيرة العربية
- هيئة الرقابة النووية والإشعاعية توضح الفرق بين المواد النووية والمشعة في المملكة
- صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر فبراير
- مجلس الضمان الصحي ينال جائزة أفضل بيئة عمل صحية في المملكة
- رحلة يقين وامتثال.. وزارة الحج تنشر خطوات وكيفية السعي بين الصفا والمروة
- هل تدفع روسيا تعويضات لسوريا وتسلم لهم “الأسد”؟ .. الكرملين : “لا تعليق”
- دراسة : 43 % من السعوديين يزيدون إنفاقهم على اللياقة البدنية
- حصول جامعة الجوف على المركز الأول عن تحدي الابتكار في تقديم التاريخ ضمن فعاليات مختبر التاريخ الوطني
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3624372/