* رجيع الأندية المنافسة ليس لهم مكان بنادي الاتحاد السعودي نهائيا، الاتحاد موطن النجوم المتلألئة المؤثرة المرجحة باستمرار، لذا لأبد أن يكون المسؤول عن نادي الاتحاد السعودي مسؤولية متكاملة أن يجلب الأفضل وبأعلى جودة من العناصر الأجنبية والمحلية بقرار جريء بأقصى سرعة من أجل مصلحة الاتحاد أولا وأخيرا وبهدف إعادته إلى مكانه الطبيعي المنصات الذهبية وحصد البطولات والإنجازات بكل مسمياتها وكما كان في العام الماضي القريب، جماهير الاتحاد تحملت بما فيه الكفاية في العام الماضي ولن تتحمل أي أخطاء فادحة مكررة في العام القادم، بل ستكون لهم ردة فعل مدوية، ناديها المفضل الاتحاد في العام الماضي القريب كان بطلا لأقوى دوري َبطلا لبطولة السوبر السعودي بنسختها الجديدة الصعبة وكذلك الوصول إلى كأس العالم للأندية وبين عشية وضحاها خسر كل الاستحقاقات نظير سوء عمل مهتري للأسف، لذا يجب أن تعلم شركة (الاستحواذ) بأنها استحوذت على نادي عظيم أكمل المجد والأمجاد من الملعب بكل جدارة، حقق كل البطولات والإنجازات بكل مسمياتها، بالتالي لأبد أن يعملون على ذلك المستوى حتى يتم دعم الاتحاد بما يتوافق مع تاريخه الفاخر من الآخر، وغير ذلك ستكون ردة فعل غير سارة نهائيا .
* #الاستراتيجيات توضع بها خطط وبرامج أساسية وبديلة وبها المرونة المرنة المفيدة، لذا المسؤول عن شؤون الاتحاد من المفترض أن يكون فطنا ولديه الالمام بتاريخ الاتحاد الفخم ويتعامل على ذلك الأساس وغير ذلك سيجد ردة فعل سلبية من عشاق الاتحاد الأوفياء بكل أنحاء العالم، لأنهم تحملوا بما فيه الكفاية .
* المسؤول الذي ليس بمستوى المسؤولية عليه مغادرة المشهد الرياضي بدلا من الاستمرارية وفق عمل عشوائي هزيل وكوارث لا تغتفر ، فعلا : كفاية ما حدث في العام الماضي نهائيا، العام القادم يجب أن يشاهد عشاق الاتحاد بما يسعدهم ويسرهم فقط .
* في الهلال وفي النصر لديهم حيرة في الخيارات في ظل العدد الكبير من الخامات المميزة الأجنبية والمحلية بجودة عالية، وعلى النقيض في نادي الاتحاد والأهلي الخيارات لديهم على نطاق ضيق للأسف، ذلكم البون الشاسع لأبد يقلص من خلال الدعم المتكافئ بأسرع وقت ممكن، كلنا انتظار وترقب ولما سيؤول له الدعم المنتظر المتكافئ، حتى نرى الحراك الرياضي بكل ندية عالية باستمرار بإذن الله عزوجل .
* الجولات القادمة من دوري روشن السعودي الأنظار تتجه إلى أسفل الدوري فقط بهدف معرفة الفرق الهابطة إلى دوري يلو وكذلك الأندية التي تحركت مؤخرا من أجل البقاء وتحقق لهم ذلك من خلال ردة فعل إيجابية لتحقيق نتائج إيجابية كفلت لهم البقاء بدوري روشن السعودي في العام القادم .
* * هناك آراء تطرح بأن جودة العمل في نادي الهلال هي التي فرقت، ودون شك بأن العمل المميز وفق استراتيجية عالية الجودة هي من عوامل التفوق والنجاح ولكن الأولوية هي الميزانية المهولة التي يحظى بها نادي الهلال عن البقية، تلك الحقيقة الماثلة كما هي تماما، لذا بكل مصداقية متناهية لو ضعت ميزانية الهلال في نادي الاتحاد السعودي لحقق كل البطولات والإنجازات بكل مسمياتها، الشاهد حينما كان الاتحاد يحظى بدعم من رجاله الأوفياء حصد البطولات والإنجازات بكل مسمياتها، والشواهد ماثلة للجميع .