* تأجيل المباريات المتباين من فريق إلى فريق دونما أسباب مقنعة، كل ذلك بأسباب العشوائية في العمل وإلاّ العمل الذي وفق استراتيجية عالية الجودة وتنفذ بكل براعة واقتدار وإتقان لا يحدث به الخلل المخل نهائيا ، لذا ما نشاهده ونسمعه من استياء هنا ورضى هناك هو نتيجة تباين القرارات المتكررة للأسف ، بالتالي لن تستقر الأمور وتكون في غاية الهدوء إلاّ من خلال العدل والإنصاف بكل مصداقية متناهية على الجميع للجميع باستمرار .
* الاستحقاقات القادمة هي كأس الملك وكأس السوبر لفريق الاتحاد وبالتالي لأبد من بذل الجهود بشكل مضاعف أكثر من أي وقت مضى والتغلب على كل العقبات والعراقيل المنغصات وتخطيها حتى يتحقق الهدف المرجو لكافة عشاق الاتحاد الأوفياء النبلاء الكرام بكل أنحاء العالم .
* اختلاف الآراء وتباينها عبر البرامج الرياضية من قبل غالبية الضيوف نظير توجهاتهم الواضحة، الشاهد نفس الموقف ولكن اللون مختلف، وبالتالي تختلف الآراء بشكل لا يصدق نهائيا، تضليل فاضح وتأليف فاشل وتصدير آراء مضللة مغالطة للحقيقة الماثلة نهارا جهارا باستمرار .
* من المفترض أي نادي وقع في أخطاء جسيمة في التعاقدات وسلبيات في العمل بشكل عام أن يتم تصحيح تلك الأخطاء وتلافي السلبيات بأقصى سرعة من خلال تحديد العناصر الأجنبية وفق خامات عالية الجودة وفي الخانات المفصلية وبهدوء يتم التوقيع ومن ثم الإعلان بشكل رسمي وكذلك تغير نمط العمل إلى الأكثر فائدة وأكثر انتاجية، كل ذلك لأبد أن يبدأ من الآن بكل حنكة ودهاء لتكون النتائج إيجابية فائقة ووفق الطموح والتطلع وكما يجب وينبغي تماما، وغير ذلك كأن أبو زيد ما غزيت .
* من العناصر الأجنبية الهامة والتي لها الأولوية في خارطة أي فريق ينشد الانتصارات المتتالية أولا : حارس أجنبي عالمي ومن ثم محور دفاعي متكامل وكذلك صانع لعب ومجيد لتنفيذ الكرة الثابتة بكل براعة وإتقان، وأيضا مهاجم جبار ومتكامل ويسجل بشمولية عالية بكل الأساليب المتنوعة المتقنة المرجحة باستمرار، وكذلك بقية الخانات لها نفس الاهتمام ولكن ما ذكرت لها الأولوية وبدرجة عالية .
* الجهاز الفني في لعبة كرة القدم له أهمية قصوى وبالتالي أن يختار بعناية فائقة، لأن الإعداد القوي هام جدا ، والتأهل الشامل أهم، ووضع الطرق والأساليب التكتيكية المتنوعة المناسبة في غاية الأهمية، وكذلك حسن القراءة قبل المباراة وأثناء المباراة بكل الأحداث والمتغيرات ولديه حس فني في التغيرات وفي الأوقات المناسبة، كل تلك العوامل لأبد أن تتوفر بأي جهاز فني مع جهاز طبي موازي له لتكون المنظومة متكاملة تماما، من هنا سيكون النتاج بإذن الله عزوجل في مستوى الطموح والتطلع .
* السوبر السعودي في الوقت الغير مناسب للأسف ، طيب وبعدين ... !!
* كل الأماني بأن نشاهد في العام القادم حكام بجودة عالية داخل الملعب وعلى تقنية ( VAR) ليحل العدل والإنصاف المنتظر بإذن الله عزوجل لاسيما في ظل وجود العديد من فرق دوري روشن السعودي التي تطمح في التنافس أكثر من المشاركة، بالتالي ستكون المباريات في غاية الندية والقوة والإثارة، كلنا أمل بأن نرى ونسمع كل ما ينفع ويفيد رياضتنا السعودية العالمية الزاهية باستمرار .
كل الأماني للجميع بدوام الصحة والسعادة والمسرات بإذن الله عزوجل .