حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم أفرغ على أهل غزة صبراً وثبت اقدامهم وانصرهم على القوم الكافرين
اليوم حرب بين الكفر والاسلام
وليس الحرب على حركة حماس
الوقت الان وقت نصرة لأهل الإسلام المُعْتَدَى عليهم
والكثرة في صفوف العدو ليست امراً حاسماً للمعركة كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين
كم من معركة في الإسلام نقلها لنا التأريخ كان المجاهدون فيها فئة قليلة ثم أتى النصر والتثبيت والمدد من السماء لأنهم أصحاب حق ودحر للكفر وأهله لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى
ولذلك يتحتم على أهل الإسلام أن لانعين المثبطين وهم يتحدثون عن توازن القوى وتقدم التكنولوجيا
نعم توازن القوى امر مطلوب شرعاً وعرفاً لادارة رحى الحرب لكنه لم يتوازن يوماً ما بين الإسلام والكفر
لكن الأمر الان في غزة وقع قدراً كونياً
فليس للمسلمين بدّ الا النصرة
الان تدورحرب عقيدة كما هو عنداليهود في كتابهم المقدس المحرّف الذي يُمْلي عليهم اقتلوا كل شيء تحت أديم السماء في غزة وفلسطين بعامة حتى الشجر والحجر
كما صرح بذلك النتن هو
وطيش حماس أَصبح ذريعة لهم أن يبيدوا كل شيء
وحماس مهما اختلفنا معها
هي تقاتل قتلة الانبياء ..تقاتل من لعنه الله وغضب عليهم..
الأرض لفلسطين .وليس لليهود فيها حق.
منذ سبعون عامًا ينكل بشعبهم ويعيث الصهاينة الفساد في أرضهم وتنتهك اعراضهم وتصادر ممتلكاتهم وتهدم بيوتهم وتجرف مزارعهم ويسجن شبابهم
شعب منكوب بما تعنيه الكلمة.
اذا ظهر ت فئة باغية أَومندسة أَو شرذمةعميْلة في صفوف الشرفاء المقاتلين فهي لاشك تؤخر النصر وتبطّؤه ..وستظهر شئنا أمْ أبينا
في كل زمان تبتلى فيه أُمة الإسلام ابتلاء ًواختباراً
ليعلم الله الذين صدقوا ويعلم الكاذبين
أَلمْ يقاتل بين صفوف المؤمنين في زمن النبوة منافقون خذلوا وفتّوا في عضد المؤمنين ففضحهم الله وأنزل فيهم قرآناً يتلى الى يوم الدين
وما النصر أيها الشرفاء الاّ من عند الله
فالواجب على المسلمين الآن نصرة اخوانهم كل بحسبه ومنها
١-الدعاء والأِلحاح فيه وإِن كان تعبت يا أخي من الدعاء لهم فهم تعبوا من جريان الدماء
٢- نصرتهم بالمال عبر قنوات رسمية دعت لها الدولة فأرسال رابط منصة (إِحسان) أو منصة(ساهم) فهو
أولى من إرسال مقالات وكلمات وفيديوهات عن حماس في وقت اشتد فيه حرب الصليبين على المسلمين وتوحد أهل الكفر على كلمة سواء ضد المسلمين ونحن لازلنا نلوم طائفة ونؤيد أخرى
٣- كل ينصر إخوانه المسلمين بما يستطيع بالقلم والكلمة والمال حسب مكانته وسلطته ومن بذل ما في وسعه فقد جعل له معذرة الى ربه
فسيسأل الله كل واحد منا بما نصر إخوانه المسلمين …أو لماذا خذل إِخوانه المسلمين ؟؟؟
اسأل الله الذي على العرش استوى وعلى الملك احتوى القاهر فوق عباده الغالب على أَمره أَن يهلك هذه العصابة من بني صهيون ومن امدّهم واعانهم وأن يحصيهم عدداً ويقتلهم بدداً ولايغادر منهم
أ حدا ً
وأن ينصر أهل الإسلام على عدوهم
حسبنا الله وكفى وسمع الله لمن دعا وليس وراء الله مرمى
((الذين قال لهم الناس إن الناس قدجمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالواحسبنا الله ونعم الوكيل
فكانت العاقبة والتفاؤل الحسن …..فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم
- أمير منطقة حائل يستقبل وزير السياحة
- إدارة تعليم المذنب تحتفي باليوم العالمي للطفل
- حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
- تنفيذ حكم القتل تعزيراً بعدد من الجناة لارتكابهم جرائم إرهابية
- النيابة العامة تعلن عن تدشين “غرفة الاستنطاق المخصصة للأطفال”
- «الحياة الفطرية» تطلق 26 كائناً مهدداً بالانقراض في متنزه السودة
- تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- «الجنائية الدولية» تصدر مذكرتي اعتقال لنتنياهو وغالانت
- “حساب المواطن” يعلن صدور نتائج الأهلية للدورة 85 لشهر ديسمبر القادم
- من مخاطر داخل المنزل تهددهم.. “المدني” يؤكد أهمية المحافظة على سلامة الأطفال
- “الهيئة العامة”: كود الطرق وضع معايير وشروط لتصميم وتركيب مطبات السرعة
- بوضعية خارج الرحم.. “سعود الطبية” تنقذ جنينًا بحالة حمل نادرة في الأسبوع الـ26
- «الطيران المدني» يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر أكتوبر الماضي
- الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بقلم_عثمان أحمد الزهراني
غزة تباد من تحالف الأوغاد
(0)(3)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3574678/