لقد تم إغتصاب ما يقرب من (216) ألف طفل من قبل رجال الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ عام 1950م , يعني وبلغة الأرقام هناك (3000) طفل يتم إغتصابهم في كل عام , وبمعدل (10) أطفال يوميا وما خفي أعظم ، اللجنة المشكلة التحقيق بهذه الجرائم النكراء أوصت بإعادة تأهيل رجال الدين ؟! ، بابا الفاتيكان السابق بولس الثاني والكثير من كبار أركان حربه على الإسلام من القساوسة والرهبان كانوا من الشاذين جنسيا , في الوقت الذي كان يطلق عليه لقب (أبو الفقراء والمساكين) ؟! . يعد الفاتيكان أحد أكبر مجتمعات الشذوذ الجنسي نقلا عن (كتاب سادوما) للكاتب الفرنسي فردريك مارتيل . بابا الفاتيكان فرنسيس الأول علق على واقعة إغتصاب الأطفال قائلا : إنه يشعر بالخجل وأعرب عن حزنه !! , قبل فترة هاجم الرئيس الفلبيني البابا فرنسيس ووصفه بإبن العاهرة , لعدم قناعته بما يسمى (الخطيئة) وخروج آدم وحواء من الجنة حسب التفسير النصراني المحرف والذي يحمل حواء مسؤولية ذلك , طبعا الرئيس الفلبيني كان بدوره ضحية إغتصاب وهو طفل من قبل رجال الكنسية الكاثوليكية !! . كنيسة تمنع رجال الدين ذكورا وإناثا من الزواج ماذا تنتظر منهم , لقد تم إنتاج الكثير من الأفلام واصدار العديد من المؤلفات التي تسلط الضوء على هذا الشذوذ الجنسي عفوا (اللواط) , في الوقت الذي تشدد فيه الكنيسة على رجال الدين بعدم الزواج , تجدها تبيح الزنا ولكنها تعارض الإغتصاب , وتغض الطرف عن زواج المثليين (اللوطيين والسحاقيات) , بل وتقوم الكنائس بعقد القرآن لهما ! , الرئيس الفرنسي ماكرون المأزوم والمهووس بحربه على الإسلام (الإسلاموفوبيا) , يتناسى هذه الفضيحة المدوية وفي محاولة لتصدير الأزمة يقوم بالتشبيح بعيدا حيث صرح قائلا : طالبان لا تحترم حقوق النساء (تهريج) . طبعا الفضائح لا تقتصر على فرنسا بل تشمل أمريكا والعديد من الدول الغربية (ثقافة مجتمعية) . طبعا المسيحية عفوا النصرانية ديانة محرفة غير صالحة للتعبد بها , لذلك تجد أن الإسلام حاليا هو أكثر الأديان إنتشارا في العالم (دين الفطرة) , نعم قد يكون هناك شذوذ في الديانات الأخرى (اليهودية , الإسلام) , ولكنه يبقى مجرد حالات فردية وليس عمل منظم (مؤسساتي) كما هو الحال مع النصرانية , حيث يقوم بارتكابه كبار القساوسة في الفاتيكان إلى بقية رجال الدين في الكنائس والعاملين فيها من الإداريبن والعمال والحرس بل وكل له صلة بالكنائس في العالم . لا أعرف لماذا الغرب الآن تحت وقع الصدمة (الكاذبة) ؟! , في الوقت الذي يقنن فيه الشذوذ ويحاول فرضه على العالم . بل واصبحت المساعدات الخارجية تستخدم كوسيلة ضغط على الدول الممانعة , بل ويتم إنتاج الآلاف من الأفلام الجنسية للأطفال (الشذوذ) , سلملي على حقوق الطفل . الديانة المسيحية أحوج ما تكون ألى تجديد الخطاب الديني ، والثقافة الغربية بحاجة إلى الإنفتاح على الآخر ، ولكن تبقى (الفضيلة) الغائب الأكبر ؟! .
- بعد أن قاد منتخب بلاده لانتصار ثمين.. “سالم الدوسري” رجل مباراة الأخضر والصين
- لليوم الثاني على التوالي.. آلاف الأتراك يتحدون الحظر ويواصلون الاحتجاج على توقيف “أوغلو”
- استعدادًا للعشر الأواخر.. الدفاع المدني يكثف دوريات السلامة والتدخل السريع في الحرمين
- بموافقة أمير الجوف.. انطلاق مزاد الإبل بنسخته الثانية الشهر القادم بمحافظة دومة الجندل
- مخططات التهجير.. فلسطين تطالب بتحرك دولي لوقف مجازر الاحتلال في غزة
- ابتداءً من الغد.. 167 مسجدًا إضافيًا لصلاة الجمعة والعيد توسعة على ضيوف الرحمن
- جيش الاحتلال يصعّد عملياته في غزة.. اجتياح بري في “رفح” و”بيت لاهيا”
- “السديس”: ليلة 29 رمضان ختم القرآن الكريم
- طبيب نمط الحياة يقدّم نصائح عملية لبناء عادات صحية
- من التقليدية للإلكترونية.. النمر: التدخين بجميع أنواعه طريق ممهّد نحو الجلطة القلبية
- ارتفاع حصيلة شهداء غزة خلال الـ72 ساعة الماضية إلى 591 شهيداً.. 70% أطفال ونساء
- لضمان عمرة ميسرة في العشر الأواخر.. اتبع هذه الإرشادات
- “هيئة العناية بشؤون الحرمين” تبدأ استقبال جموع المعتكفين بالمسجد النبوي
- دراسة تكشف عن علاج واعد يعزز شفاء الأطفال من الحمى بسرعة
- إثيوبيا تزيد الضرائب بعد وقف ترامب للمساعدات الأميركية
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3469398/