•يقول الرئيس الإيراني حسن روحاني (لا هو بالحسن ولا بالروحاني ، بل سيء وشيطاني) :"للأسف لم يقف أحد إلى جانبنا و نحن نواجه العقوبات الأميركية و كورونا".
•من هو الذي يحمل ذرة من العقل والضمير في رأسه يُساعد النظام الإيراني الصفوي الذي دمر المشرق العربي ! ويُفاخر باحتلال أربعة عواصم عربية !
•ويدعو فيه محمد جواد أزدشير لاريجاني المقرب من خامنئي بنقل الكعبة من مكة المكرمة إلى قُم !! (نظرية أم القرى القائمة على قتل أكبر عدد مُمكن من العرب وتدمير بلداننا من أجل إعلان الإمبراطورية الفارسية!)
•يا لوقاحتك أيها الرئيس ! تقتلون مليون سوري ومليوني عراقي والآلاف في اليمن ولبنان والأحواز وبلوشستان ، وترسلون الصواريخ للسعودية والإرهابيين للبحرين والكويت وبلغاريا وبلجيكا وفرنسا ، وتُتاجرون بالمخدرات وتغسلون الأموال مع كولومبيا وأفغانستان لتمويل عملياتكم الإجرامية في العالم ودعم مليشياتكم الإرهابية وتُريد تعاطف دولي ! "إن لم تستح فافعل ماشئت".
•التعاطف هو القدرة على الإستيعاب والفهم والتجاوب والتفاعل مع الآخرين، إنه قراءة وتفهم مشاعر الآخرين واحترامها، وهو قيمة إنسانية نبيلة يحث عليها ديننا الإسلامي الحنيف، و إيران لا تحتاج المساعدة (أدعو لمساعدة الشعب الإيراني الفقير فقط صحياً وغذائياً) دولة غنية بالثروات الطبيعية والمائية والبشرية فقط هي بحاجة للتخلص من هذا النظام المجرم الذي قطع كل حبال التعاطف بسبب فساده وإرهابه في إيران والمنطقة.