في الطريق للمدرسة عند الثامنة والنصف صباحًا قالت ابنتي: " ليش ما نداوم كذا كل يوم؟ شوفي ياماما صلينا الفجر براحتنا وفطرنا وراجعنا وخرجنا براحتنا بدون ما نجري! "
عايش المتدربون في برنامج خبرات مع عائلاتهم الكثير من التجارب ومن ضمنها تجربة توقيت بداية اليوم الدراسي، حيث يدخل الطلاب إلى فصولهم الدراسية عند الساعة التاسعة صباحًا. فكان التساؤل الدائم لابنتي منذ تواجدها هناك واستمر حتى بعد عودتها وإلى الآن: لماذا لا نبدأ اليوم الدراسي كما هو في استراليا؟ ... وطبعًا لا أملك لها إجابة.
اليوم الخميس التاسع والعشرين من شهر ربيع الآخر من العام الهجري واحد وأربعون وأربعمائة وألف يمثل تجربة فعلية لتأخير الدوام المدرسي حين وجه معالي وزير التعليم حفظه الله بتأخير موعد بدء الاختبار إلى الساعة التاسعة صباحًا بدلًا من السابعة والنصف؛ حفاظًا على سلامة الطلاب من أشعة الشمس وقت الكسوف.
نقلت تعليق ابنتي عن دوام اليوم كما هو، كاقتراح لوزارة التعليم للنظر في جدوى تنفيذه.
- بمليار و300 مليون يورو.. النجم البرازيلي”فينيسيوس جونيور” إلى الدوري السعودي
- هيئة “الأدب والنشر والترجمة ” تنظم ثاني فعالياتها الثقافية تحت عنوان “الجسر الثقافي الممتد من الصحراء إلى النيل”
- المجلس الانتقالي في جنوب اليمن يعلن جاهزية العاصمة عدن لاستقبال المنظمات الدولية بعد تصنيف مليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية
- أمير نجران يطلّع على عيّنة أول محصول من زراعة الأرز بالمنطقة
- ريشة “نوف ” ترسم الحياة وتحاكي الجمال بجادة سواقي البكيرية
- مجلس الوزراء: الموافقة على ضوابط شراء واستئجار الجهات الحكومية للمركبات
- هل تتكرر كورونا ؟.. تحذيرات من تسرب فايروسات قاتلة في الكونغو
- إصدار أول ترخيص لمصنع يطور البرمجيات والتطبيقات الطبية في المملكة
- اختراق علمي جديد .. التوصل إلى لقاح يقي من السرطان قبل أكثر من 20 عاماً من الإصابة
- مصر تدين استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر السودانية
- “هيئة الطرق” تتبنى أحدث التقنيات في حملة “طرق متميزة آمنة”
- بلدية محافظة عقلة الصقور تنفذ “3893” جولة رقابية خلال النصف الثاني لعام 2024م
- بعد تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية.. أسعار القهوة ترتفع
- “مايكروسوفت” تختبر أداة جديدة على متصفح “إيدج” تكشف عمليات الاحتيال
- أهالي قرية الشق يناشدون وزير البيئة والمياه بسرعة إدراج مشروع السد
بقلم : إيمان باكثير
هل تأخير الدوام ممكن
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3363028/