يشكو عدد من المستثمرين من قسوة الإجراءات في الجهات الحكومية ذات العلاقة ومن خلال الجلوس معهم ومناقشتهم ، حول الاستثمار و الحراك الاقتصادي في داخل بلادنا. استوحيت منهم من خلال هذا المقال أنهم يعانون من التعقيد في الإجراءات و المماطلة والمواعيد و ذلك في انها تلك الإجراءات المتعلقة ، بمنشآتهم. من قبل الجهات الحكومية. ذات العلاقة في منح تصاريح أو خلافها.و عندما تدخل. جميع الفنادق أو الشقق المفروشة (( بين قوسين دور الإيواء )). تصطدم بأكوام هائلة من التراخيص بجوار أو خلف موظف الأستقبال المعروف بالكاشير وكأنّها شهادات تقدير يفترض أن يكون هناك تسهيلات لهم لأنهم هم المطورين الوحيدين و المحركين في الاقتصاد داخل مصايف بلادنا الحبيبة و تقديم تسهيلات لهم كمستثمرين بالقطاع الخاص بجانب القطاع الحكومي. لكن المشاهد الآن هو تعقيدهم و تطفيشهم و فرض الغرامات عليهم للآسف الشديد من قبل لجان التفتيش المعنية و يلزمونهم بنظافة الشارع المقابل لمنشاتهم و يطالبون المستثمرين ، بتسهيل إجراءاتهم وربط هذه التصاريح ، بتصريح واحد لكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا كل هذا التعقيد ؟؟؟ يفترض أن يكون هناك خطة ربط مابين البلدية و التجارة والاستثمار و الغرفة التجارية و هيئة السياحة والاستثمار و الدفاع المدني المعني بوسائل السلامة والأختصار في تصريح واحد بدلاً من هذي الأكوام هائلة من التصاريح المرهقه عليهم في عملية المراجعة و تكون مربوطة مباشرةً بالسجل التجاري وكذلك الزكاة و الدخل ما من شأنه لتسهيل على المستثمرين بشكل عام وبعض لجان التفتيش يمارسون عليهم ضغوط غير مقبولة ، بل نقدر نقول أنها التعسفيه ،. تخرج أحيانا عن المألوف النظامي و بعضهم قد تكون تصفية حسابات بينهم و بين صاحب المنشأة وهذا خطأ ينبغي عليهم ان يتحلون بالأمانة في أعمالهم المناط بهم ، الزبدة يجب أن يقدم للمستثمر كل التسهيلات حتى يكون منتج و فاعل ومساهم في تنمية اقتصاد بلاده لماذا الهيئة العامة للاستثمار والسياحة ما تقدم استشارتها و تسهيلاتها للمستثمرين وتذليل الصعوبات أمامهم و الهيئة بأعتبارها كوجهة استثمارية للمستثمرين ذاتهم ، و تشجيع المستثمر المحلي داخل بلادنا ، من أجل تحقيق نمو اقتصادي وطني مستدام وإيجاد الفرص الوظيفية للشباب السعودي من الجنسين برواتب مجزيه والطبية حتى لا يكونون فريسة الفراغ والأرصفة ومع ذلك نوفر على الاقل 80% من اقتصادنا محلياً ويكون عندنا اكتفاء ذاتي و تشجيع شبابناً على العمل في القطاع الخاص ودعمهم من قبل الحكومة ومع لرفع الحد الأدنى لرواتب السعوديون في القطاع الخاص إلى 6000 ريالا على اقل تقدير من الجنسين في القطاع الخاص وذلك من أجل تحفيزهم وتشجيعهم على العمل في القطاع الخاص لكي توازي حاجياتهم الأسرية وظروفهم المعيشية وبالتالي يكون هناك الرغبة في الإنتاج المحلي في الاقتصاد ورفع معدلات الإنتاج والنمو الاقتصادي في بلادنا بإذن الله
- النيابة العامة: السجن والغرامة لـ 6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي واستعمال أوراق نقدية مقلّدة والترويج لها
- “السياحة والمطاعم” بالصدارة.. “التجارة” تكشف عن نمو الامتياز التجاري خلال 3 سنوات بنسبة 866%
- “الصادق” يعتذر عن الاستمرار في منصب مدير المنتخب الوطني
- احذر ألاعيبها.. “الأمن العام”: لا تشارك بياناتك مع “جهات الفوركس غير المرخص”
- رئيس مركز الفوارة ورئيس البلدية يدشنان بوابة مدينة الفوارة العصرية
- المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش تأثيرات الجوانب النفسية والأخلاقية والدينية والثقافية على المرضى
- وزير الاستثمار: الناتج المحلي للمملكة ارتفع بنسبة 50% منذ إطلاق رؤية 2030
- لا تحرموهم منه.. دراسة تكشف تأثير الإنترنت على الصحة العقلية لكبار السن
- عدم الالتزام بوقت العلاج.. “أخطر 4 أشياء تقوم بها عند مرضك” تكشفها “سعود الطبية”
- المرور السعودي: استقبال طلبات إنشاء 9 مدارس لتعليم القيادة مستمر حتى 13 ديسمبر
- “الغذاء والدواء”: منتجات “شبيه الحليب” آمنة ولا تشكّل أيَّ خطورة
- “الضمان الصحي”: الوثيقة الأساسية تغطي تكاليف جراحة السمنة بهذه الحالة
- انتبهوا.. هذه الفيتامينات تحفّز نمو الأورام وانتشارها
- هيئة تطوير منطقة مكة تطلق أعمال المسوحات الميدانية لمحافظات المنطقة
- طقس الإثنين.. توقعات بهطول أمطار رعدية تودي إلى جريان السيول على عدة مناطق
المقالات > المستثمرين يعامَلون بقسوة
(0)(2)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3326139/