ما أروعك أعجب وأغرب من الخيال
ملكتي كل سحر الجمال
حقيقا لهذه الروعة أن لا تكون إلا لك وحقيقا لها أن لاتغنى إلا بك وليت هذه القصيدة ما سطرت إلا اليك وبك وحدك ... فلا روعة إلا لسحائب غيمك ولا جمال إلا لربوع تلالك ... فما أروعك ...
بلادي
بأرضها وأهلها وشرقها وغربها... ما أروعك
بليلها ونهارها بمائها وسرابها ...ماأروعك
حليا بنا أن نحتفل بك كلما دقت أقدامنا على أرضك وحليا بك أن تزهي بناءا ونموا وعطاءا وتقدما ... فما أروعك
للمجد خلقت وخلق المجد لك ...فما أروعك ...
ماالكلمات إن لم تكتب إلا لك وما الحروف إن لم ترص صفا صفا تيها بك ...فما أروعك
و ما قاله سعيد فياض حين جاد بقصيدته بلادي بلادي منار الهدى ماهو إلا احتفالا بك وعرس أدبيا في جلالك ... فما أروعك
وما اتحفنا به إبراهيم خفاجه حينما خرج بمقطوعته الفنيه المرصعة بالإبداع ماهو إلا شدو ولاء وانتماء لمجدك نردده في ساحاتنا صباحا مساءا وتردده أرواحنا ليلا نهارا.
سارِعي للمَجْدِ والعَلْياء
مَجّدي لخالقِ السّماء
وارفعي الخَفّاقَ أخضَرْ
يَحْمِلُ النُّورَ الـمُسَطَّرْ
رَدّدي اللهُ أكْبَر يا مَوطِني
موطني قد عَشْتَ فَخْرَ المسلمين
عاشَ الملِكْ للعلمْ والوطنْ
فالمجد كل المجد للمملكة العربية السعودية مجدا أبديا لا انتهاء له .... فما أروعك