بفخر عظيم .. ( دون مننٍ ولا أَذى ) .. يتشرف خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والحكومة والشعب السعودي بخدمة ضيوف الرحمن في عادة سنوية تُسَخِّرُ الدولة كافة إمكانياتها لخدمة ضيوف الرحمن لكي يأدوا نسكهم براحة وطمأنينة وأمن وأمان .
إن تنظيم حشد جماهيري بالملايين من مختلف الأجناس والألسن والعادات والمستويات الاجتماعية على صعيدمحدود وفي زمن محدد يتطلب مهارة فائقة في إدارة وتنظيم الحشود مع تقديم خدمات نوعية متميزة يعتبر ضرباً من المحال لكن حكومة خادم الحرمين نجحت في تحقيق طرفي المعادلة الصعبة ، كل ذلك يتحقق بفعل صدق النوايا وإخلاص العمل لله ابتغاء المثوبة والأجر من عنده دون مننٍ أو تفضلٍ على أحد أو أذىً قولاً أو فعلا. فالطرقات تُعبّد وتُشَقّ الأنفاق وتُضَاف أحدث التقنيات لمتابعة سير المركبات رغبة في حجٍ آمنٍ خال من الحوادث ،المشافي بأنواعها
تُدَعّم بالأطقم الطبية المتخصصة والتجهيزات اللازمة لمتابعة حالة الحجاج الصحية والسهر على تطبيب من يحتاج إلى علاج أو تقتضي حالته عناية طبية فائقة ، الأمن والخدمات الأمنية يسهرعليها جهاز أمني كفوءمتخصص ومخلص يتابع كل صغيرة وكبيرة رغبة في تحقيق أمن الحجيج واقعاً ملموساً، خدمات التموين بأنواعها خدمات الاتصالات خدمات الكهرباء خدمات النظافة والإصحاح البيئي خدمات الإحصاء والمعلومات جميع أنواع الخدمات بأرقى نوعية تقدم لضيوف الرحمن بنفس طيبة ترى في خدمة ضيوف الرحمن شرف ومنقبة لهذه البلاد المباركة .
نتابع بفخر واعتزاز الخدمات التي يقدمها أبناء هذه البلاد لضيوف الرحمن على كافة المستويات ممايجعل المواطن السعودي يفخر بهم ويعتز بعملهم تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والحكومة الرشيدة إن شرف خدمة ضيوف الرحمن منقبة وفضل خَص الله به هذه البلاد المباركة فقامت به خير قيام على كافة الصعد ، كل يبذل جهده لكي تكون خدمة ضيوف الرحمن توازي شرف المهمة فأكرم بالضيف وأنعم بالمضيف .
فلله الحمد والشكر على مامن به من فضل نجاح موسم الحج بأمن وأمان والشكر لكل من أسهم بجهده في خدمة حجاج البيت العتيق ضيوف الرحمن .. وخسر بفضل الله المبطلون الذين يريدون بهذه البلاد وقيادتها ورجالها سواءً ( حسداً من عند أنفسهم ) خابوا وخسروا وستظل هذه البلاد بإذن الله قبلة للمسلمين على مر العصور والأزمان دوحة خير وأمن وأمان .
فلله الحمد والشكر أولاً وآخراً .
--------------------------------
سمّاح سالم الداموك
إن تنظيم حشد جماهيري بالملايين من مختلف الأجناس والألسن والعادات والمستويات الاجتماعية على صعيدمحدود وفي زمن محدد يتطلب مهارة فائقة في إدارة وتنظيم الحشود مع تقديم خدمات نوعية متميزة يعتبر ضرباً من المحال لكن حكومة خادم الحرمين نجحت في تحقيق طرفي المعادلة الصعبة ، كل ذلك يتحقق بفعل صدق النوايا وإخلاص العمل لله ابتغاء المثوبة والأجر من عنده دون مننٍ أو تفضلٍ على أحد أو أذىً قولاً أو فعلا. فالطرقات تُعبّد وتُشَقّ الأنفاق وتُضَاف أحدث التقنيات لمتابعة سير المركبات رغبة في حجٍ آمنٍ خال من الحوادث ،المشافي بأنواعها
تُدَعّم بالأطقم الطبية المتخصصة والتجهيزات اللازمة لمتابعة حالة الحجاج الصحية والسهر على تطبيب من يحتاج إلى علاج أو تقتضي حالته عناية طبية فائقة ، الأمن والخدمات الأمنية يسهرعليها جهاز أمني كفوءمتخصص ومخلص يتابع كل صغيرة وكبيرة رغبة في تحقيق أمن الحجيج واقعاً ملموساً، خدمات التموين بأنواعها خدمات الاتصالات خدمات الكهرباء خدمات النظافة والإصحاح البيئي خدمات الإحصاء والمعلومات جميع أنواع الخدمات بأرقى نوعية تقدم لضيوف الرحمن بنفس طيبة ترى في خدمة ضيوف الرحمن شرف ومنقبة لهذه البلاد المباركة .
نتابع بفخر واعتزاز الخدمات التي يقدمها أبناء هذه البلاد لضيوف الرحمن على كافة المستويات ممايجعل المواطن السعودي يفخر بهم ويعتز بعملهم تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والحكومة الرشيدة إن شرف خدمة ضيوف الرحمن منقبة وفضل خَص الله به هذه البلاد المباركة فقامت به خير قيام على كافة الصعد ، كل يبذل جهده لكي تكون خدمة ضيوف الرحمن توازي شرف المهمة فأكرم بالضيف وأنعم بالمضيف .
فلله الحمد والشكر على مامن به من فضل نجاح موسم الحج بأمن وأمان والشكر لكل من أسهم بجهده في خدمة حجاج البيت العتيق ضيوف الرحمن .. وخسر بفضل الله المبطلون الذين يريدون بهذه البلاد وقيادتها ورجالها سواءً ( حسداً من عند أنفسهم ) خابوا وخسروا وستظل هذه البلاد بإذن الله قبلة للمسلمين على مر العصور والأزمان دوحة خير وأمن وأمان .
فلله الحمد والشكر أولاً وآخراً .
--------------------------------
سمّاح سالم الداموك
- حائل
كاتب ومستشار صحفي
صحيفة أضواء الوطن
كاتب ومستشار صحفي
صحيفة أضواء الوطن
التعليقات 1
1 pings
ابو سامي
07/09/2017 في 8:48 م[3] رابط التعليق
مقال جميل
من قلم دكتور جميل
حفظ الله
دولتنا ومليكنا
وشبعنا من كل شر
وشكرا لك ابا طارق
(0)
(0)