من يباهينا بملك
هو الذي نظر إليه المخرب فأرتعب ...
هو الذي أتى ليطهر البلاد من عبث الارهاب ...
هو سيد الزمان و أفعاله بكل مكان ...
هو شبيه أباه هو عصي الوصف ...
عصف حزم قيادته برأس الفتنة والشر ..
وبسياسته الحكيمة أعاد الأمل للأمة
وبقوة موقفه جعل قلوب الأعداء ترعد وجلا.
هو من أثبت للعالم أجمع أننا صف واحد وخليج واحد ومصير واحد
فمهما عمد الأعداء إلى رمينا محاولين بعبثهم زعزعة أمن خليجنا واستحلال دماء الأبرياء سنبقى نقول وبصوت واحد خاب وخسر كل من أرادنا بسوء ...
إنه سلمان بن عبد العزيز آل سعود
نعم إنه هذا الشهم و أسطورة الحزم والعزم ...
يقود وطن عظيم ... و يحمل هم أمة الإسلام ...
هدفه الأمن و الأمان لسائر البلدان ...
هنا سلمان إذا ليس هنا إرهاب ....
عدوه اللدود هو الإرهاب ومن يدعمه
استقرار شعبه وحماية أحلامه بيده بعد المولى سبحانه
قبله أصبح العرب في عتمة ...
و حولهم " مفسدين " ...
يدبر للعرب والمسلمين بكل هدوء ...
حتى ظهر سلمان فكان رجل المرحلة
عمله وجهوده _ التي لا يريد بها دنيا فحسب ...
بل رصيدا للدار الآخرة ...
بل لتعيش الشعوب في أمن و آمان ..
حمل هم شعبه ...
الوزير يعاقب ... الأمير يحاسب ...
بابه مفتوح ... و كله آذان صاغية ...
مجلسه للحق مناديا ... وقلبه للمواطن مسكنا ...
الظلم في عهده منبوذ ... و الظالم في عهده هالك ...
فعله يسبق أحرف الهجاء ....
ضربه مبرحا حتى البكاء ...
احذر أن تكون ضد الشعب لأن خصمك سيكون سلمان قبل شعبه ...
جميعا كشعب واحد نردد بمثله من يباهينا بملك ...
كلمة ختام :
يقول فريدريك نوفاليس
ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان مثل غرفة أبيه