الاهتداء إلى ثمة مفارقات تقيس سيكلولوجية الفرد بين كونه كائن اتصالي أو تواصلي؟
هذا التساؤل لا يقدم جوابه طبيعة الإنسان المدنية المسلم بها ، الإتيقا التصالحية كفيلة بنقل المرء من الاتصال إلى التواصل وتتحقق العناية بالآخر التي قد تصل إلى الحميمية .
الحدس الإتيقي يخرجنا من محيط العلاقة العدائية الصدامية مع الغير والتي تتجلى في حالات النفي المتبادل في أدق التفاصيل المتقاطعة معه .
هذا التنافر اجترار لدخول مناخ كابوسي يبرر لنا ظهور ذوات متعالية افتخارية برجوازية (وضيعة) انتهازية وقفت مفرغة من الشعور لا تتعايش إلا مع النفعية التي تثمنها وتنقاد لها .
هذا الترسب نتاج لمحكات الحياة لكنه لا يؤخر استنتاج أساطين الحكمة التي تدرك تلك الأنماط من الناس وتحدد الأوجه الخفية لها .
التعليقات 2
2 pings
فهد مشني
30/10/2016 في 1:32 م[3] رابط التعليق
واصلوا دون الالتفاف الي الوراء لأن الأمم المتحده غير عادله وتنفذ الحملات لأعداء الامه .
(0)
(0)
زائر
09/09/2018 في 11:45 ص[3] رابط التعليق
الله الله الله علييييييييييييييك
ماشاء الله تبارك الله
لله درك يا رجل
اذا ممكن اسالك سؤال أخي سلطان
انت من سلالة شيوخ صح ؟
(0)
(0)