مع بداية فترة الاختبارات يهتم الطالب بنفسه وبدروسه ويصيبه التوتر والقلق لكن لو كان متحضراً لها منذ البداية لما أصبحت نفسيته متوترة لهذا الحد .
وأيضا يزداد حرص الوالدين على أبنائهم فالأب يوجه والأم تتابع والنصائح لاتتوقف تحية لحرصهم وتحية لجهودهم لكن لو كان هذا الاهتمام ترسخ في ذهن الطالب من البداية لما احتاج الوالدين لضخ الكمية الهائلة من النصائح وللأسف ان هناك بعض الآباء والأمهات لايهتمون بأبنائهم وكأنه لايهمهم أمرهم وتناسوا أنهم أمانة في أعناقهم .
ولاننسى الأصدقاء فمنهم خير ومنهم شر فالخيرين يشدون من أزر بعض فالمذاكرة والمراجعات وأشرار الأنفس هم من يحبطون النفسيات ويجرون أبنائنا لطريق نهاية بؤس وضياع وقد يكون إدمان وإنهاء للمستقبل .
وقفات :
* أيها الأب كن صديقاً لأبنك .
* أيها المعلم كن أبا لطلابك .
* أيتها الأم ان لاحظتي على ابنك تغيراً فالسلوك فاخبري أباه لتجنب النتائج التي لاتحمد عقباها
* أيها الطالب لن يهتم أحدا بمستقبلك سواك فضع لبنات النجاح بنفسك ولنفسك .
فالنهاية دعواتنا لإخواننا وأخواتنا بالنجاح والتوفيق وان يحصلوا على مايتمنون والوصول لمايتمنون وان يكون الخير عنوان طريقهم ورفيق دربهم .
سلطان المغيص
التعليقات 1
1 pings
شخآاط .
15/05/2016 في 7:47 م[3] رابط التعليق
???? ، درر يآ مودير