قف شامخا عزيز النفس ، قف مفتخرا ومستبشرا ، قف حامدا وشاكرا.
عائض القرني قف حامدا لربك ، شاكرا لنعمه أن أنجاك من موت محقق ، فلعل ورد لك أنجاك أو عمل خير كان سببا لحفظك وحمايتك.
عائض القرني قف داعيا ، ناشرا للخير بين البشرية في شتى البقاع ، فلا تثنيك مثل هذه المواقف أو تحبطك.
عائض القرني قف فخورا بدولة ترعاك وتهتم لمصابك ، قف فخورا ومفاخرا بمحبة الناس وسؤالهم عنك وقلقهم عليك.
عائض القرني قف سعيدا أن غمرك الله بنعمه وحفظك بحفظه ورزقك قبولا عند الناس.
عائض القرني قف مشعلا يدعو ويدعو وينير طريق الإسلام للبشرية .
عائض القرني لعل ما أصابك أن يحرك علماء الأمة لإنتشال البشرية في شتى بقاع العالم من جهل وظلم وفقر ، لعل ما تعرضت له أن يكون نافذة لدعاة الإسلام ليظهروا للعالم أجمع سماحة هذا الدين وبساطته وروعته وموافقته لطبيعة البشر وحاجاتهم.
عائض القرني لا تحزن ، فالقادم أجمل والمستقبل سيكون أفضل بإذن الله.
صابر معيوض العصيمي
التعليقات 2
2 pings
محمد
04/03/2016 في 10:00 م[3] رابط التعليق
مبدع يا ابو عمر ?
(0)
(0)
يوسف الوقداني
04/03/2016 في 10:57 م[3] رابط التعليق
روووعة يابو عمر وفقك الله أينما كنت
وحفظ الله شيخنا من كل مكروه
(0)
(0)