تجددت شكوى مواطن في محافظة حفر الباطن بعد (10) شهور من الطلب السابق لرئيس البلدية والذي قيد بعدم توفر الامكانيات وتضجر المواطن من عدم توفر درام نفايات أمام منزله الواقع بحي المروج بحفرالباطن.
وتعد هذه الحادثه الأغرب، والأولى من نوعها في قطاع الخدمات مما يتسبب في تراكم النفايات بكثير من الأوبه .
من جانبه أوضح المواطن مرضي مناور ان مطالباته مع بلدية حفرالباطن لم تكن سفلته او ارصفه اوصرف صحي فقط ، هي توفر “درام نفايات ” مستغربا عدم تجاوب البلدية حيث قدم خطاب مطالبه قبل شهر رمضان ولم يكن هناك توفر وكذلك تقدّم بخطاب الحاقي في 4/15/1434هـ واحيلت لرئيس النظافة وأشر على الخطاب حسب الأمكانيه.
وبالرغم من الاعتمادات الهائلة على الباب الثالث من ميزانية البلدية إلا إن البلدية خيبت آمال وتطلعات الأهالي من خلال عجزها عن تأمين حاويات نظافة للحي .
- تعليم الطائف يعتمد الدوام الشتوي للفصل الدراسي الثاني
- الفائزون بجوائز المسؤولية الاجتماعية للأندية للموسم 2023-2024.. “ماجد عبدالله” و”الهلال” في المركز الأول
- جدة تستضيف أول حدث دولي للكريكيت.. مزاد اللاعبين لبطولة الدوري الهندي الممتاز للعام 2025
- “هيئة العناية بالحرمين” تثري تجربة الطفل الروحانية بالمسجد الحرام
- نهج تعاوني.. “الصحي السعودي” يوضح المقصود بمفهوم “الصحة الواحدة”
- البنك المركزي السعودي يرخص لشركة “بوابة العملات للصرافة”
- أمين منطقة القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي للمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام ” إخاء”
- “الرياضة أفضل شي”.. حملة وطنية لتعزيز نمط الحياة الصحي بمشاركة مجتمعية واسعة
- “صيد واستغلال رواسب وإشعال نيران”.. ضبط 24 مخالفًا لنظام البيئة خلال أسبوع
- علاج التشوهات الخلقية.. كيف تحدّ “وثيقة الضمان الصحي” من مضاعفات الأمراض؟
- توقعات بتحركات إدارة ترامب ضد الحوثيين وإعادة تصنيفهم كمنظمة إرهابية
- “السياحة المصرية” تحذر: الحج بدون “تأشيرة مخصصة” يمنع استرداد الحقوق
- مفاضلة وتقديم ومقابلة.. “التعليم” تجيب على الأسئلة الشائعة عن برنامج “فرص” الجديد
- وداعاً للأرق.. حيلة غريبة تعيدك للنوم بعمق
- “الأرصاد” في تحديث جديد: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة الصغرى
محليات > طلب مواطن يمتد لعشرة أشهر لغرض تأمين برميل نفايات بحفر الباطن
10/05/2013
طلب مواطن يمتد لعشرة أشهر لغرض تأمين برميل نفايات بحفر الباطن
حفر الباطن - شكري الماطر
حفر الباطن - شكري الماطر
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/63861/