تكفل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير بعلاج الطفل راكان الدوسري على حسابه الخاص وتسديد جميع ديون والدته .
جاء ذلك خلال لقاء سموه اليوم للطفل راكان الدوسري ووالدته واستماعه عن قرب لمعاناتهم .
وكان سموه قد وجه محافظ بيشة محمد بن سعود المتحمي برفع تقرير حول حالة الطفل “راكان” الذي فقد والده وثلاثة من إخوانه في حادث مروري قبل ست سنوات ليستيقظ عقب سنة من الغيبوبة وهو مصاب بشلل رباعي وفاقد لوالده وإخوته.
وتعود تفاصيل قصة الطفل راكان كما ترويها والدته إلى ما قبل ست سنوات حيث تعرضت أسرته لحادث مروري على طريق الرياض قضت فيه كامل الأسرة باستثناء الطفل راكان وأخيه راجح ووالدتهم .
حضر اللقاء وكيل إمارة منطقة عسير المساعد الدكتور محمد بن عيسى ومدير عام مكتب سمو أمير المنطقة محمد بن مجثل ورئيس الشؤون الخاصة بمكتب سمو أمير المنطقة فيصل بن مشرف ومحافظ بيشة محمد المتحمي.
- الزبيدي في الرياض : حضور سياسي يعزز مكانة المجلس الانتقالي الجنوبي على الساحة الإقليمية والدولية
- إمام المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة
- متحدث «الأرصاد»: أمطار غزيرة ورياح نشطة على المملكة قبل دخول الشتاء
- تؤكد التزام المملكة وجهودها في مجال الاستدامة بالقطاع السياحي
- بلدية الخبراء تطرح ثلاث فرص استثمارية
- 5 ضربات ناجحة.. “الزكاة” تتصدَّى لتهريب 313,906 حبوب “كبتاجون” في الحديثة
- خطيب المسجد الحرام الشيخ عبد الرحمن السديس: لا تنجرفوا بأخلاقكم نحو مادية العصر واجعلوا الاحترام أساس علاقاتكم
- الاتحاد الدنماركي لكرة القدم يدعم استضافة المملكة مونديال 2034
- “تفاصيل الغياب” تبهر الجمهور وتثير الإعجاب في جدة
- تركي آل الشيخ يفوز بجائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في العقد الأخير من MENA Effie Awards 2024
- هل يوقف العنب الأحمر سرطان الأمعاء؟
- الأرصاد عن طقس الجمعة: أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق
- أمير منطقة حائل يستقبل وزير السياحة
- إدارة تعليم المذنب تحتفي باليوم العالمي للطفل
- حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
محليات > أمير منطقة عسير لأم راكان الدوسري : “راكان ابني وأنا كفيل بعلاجه وديونه”
08/02/2013
أمير منطقة عسير لأم راكان الدوسري : “راكان ابني وأنا كفيل بعلاجه وديونه”
اضواء الوطن - ليلـى محمـد
اضواء الوطن - ليلـى محمـد
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/38451/