حدد المجلس الصحي السعودي، 11 أثرًا للقاموس الدوائي على النظام الصحي.
وكتب في “إنفوجرافيك”، عبر منصة “إكس”، أن تلك الآثار تتضمن: تسهيل تبادل البيانات المتعلقة بالأدوية بين الجهات ذات الصلة، والمواءمة بين الجهات لدعم اتخاذ القرار، وتسهيل التعرف على الأدوية، وزيادة كفاءة الإنفاق من خلال تنظيم عمليات تكرار صرف الأدوية.
إلى جانب تيسير انتقال واستمرارية الرعاية الصحية، وتعزيز سلامة المرضى والسلامة الدوائية، ودعم مستوى الجاهزية في البنية التحتية، وتبسيط العمليات المتعلقة بالأدوية.
كما يتضمن أثر القاموس الدوائي على النظام الصحي: دعم البحث العلمي في مجال الأدوية، وتمكين خدمات القطاع الصحي مع المحافظة على الإجراءات التشريعية والتنظيمية لتسجيل وتوريد ووصف وصرف الأدوية، وتعزيز الأمن الدوائي.