قال الاتحاد الأوروبي، اليوم (السبت): “إن التوسع في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية والتهجير القسري للفلسطينيين يقوض الأمن في الضفة الغربية المحتلة، ولن يجعل إسرائيل أكثر أمناً ويمثل عقبة رئيسية أمام حل الدولتين، وتهديداً للاستقرار الإقليمي”.
وأعرب الاتحاد عن شعوره بقلق بالغ إزاء التزام “الكنيست” في الموازنة المعدلة للعام 2023 بتمويل إضافي لبناء المستوطنات والأنشطة ذات الصلة، وفقاً لـ”فرانس برس”.
وجدد معارضته لسياسة وأنشطة الاستيطان الإسرائيلية، بما في ذلك داخل القدس الشرقية وما حولها.
ولفت الاتحاد إلى أن موافقة “الكنيست” على هذه الميزانية الإضافية تأتي في سياق تزايد العنف ضد الفلسطينيين من قبل المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية المحتلة، والذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة.