* الواقع الماثل وفق حقائق مشاهدة ، مثلا : مشاركة نادي الاتحاد السعودي المونديالي العالمي فخر بلادي جاءت من خلال تنافس شرس مع الهلال والنصر على تحقيق بطولة دوري روشن السعودي وكانت كلمة الفصل لنمور وحصدوا بطولة دوري روشن السعودي التي كفلت لهم المشاركة العالمية للأندية في وطنا الغالي المملكة العربية السعودية وفي جدة عروس البحر الأحمر بكل جدارة واستحقاق واقتدار ومن الملعب أمام الملأ وعلى رؤوس الأشهاد، لذا دائما وأبدا نادي الاتحاد يأخذ حقه من الملعب ونظير تنافس محموم يفوق الوصف والخيال ويخلد للأبد والشواهد كثيرة وماثلة للجميع .
* أما الأماني قد لا تتحقق لأنها عبارة عن مشاعر خيالية وأحيانا غير واقعية، وذلك ينطبق تماما على أولئك الذين يتمنون بأن أنديتهم المفضلة تشارك في كأس العالم للأندية في وطنا الغالي المملكة العربية السعودية وفق أماني غير منطقية نهائيا، فبالتالي تظل أمانيهم من الأحلام المتطايرة التي لن تتحقق إلا وفق تحقيق معايير المشاركة العالمية من الملعب فقط وغير ذلك هراء ممل لا يعتدي به نهائيا، فعلا : هناك فرق بين الواقع الماثل الحقيقي، وبين الأماني الغير منطقية والتي تعتبر من الخيال لدرجة السراب المؤرق للأسف .
* نادي الاتحاد السعودي على أهبة الاستعداد للمشاركة العالمية الثانية بإذن الله عزوجل، كالعادة سيظهرون النمور مبعث الفرح والسعادة والسرور في الموعد في المحافل الدولية بكل ثقة وتحدي، جماهير الاتحاد كذلك ستكون الرقم واحد في الدعم السخي والمساندة الإيجابية والمؤازرة المؤثرة والحضور الغفير الذي سيفوق الوصف والخيال باستمرار .
* الشعب السعودي شعب واعي ومثقف ويعي ويدرك بأن مثل تلك التظاهرة العالمية الرياضية في وطنا الغالي المملكة العربية السعودية يجب أن تظهر بأرقى صورة حضارية ببصمة عالمية ستخلد للأبد، لذا سنرى الجميع متكاتف لإنجاح تلك التظاهرة الرياضية السعودية العالمية نجاحا باهرا لكل العالم اجمع بإذن الله عزوجل
* الأمور الفنية الخاصة بالجهاز الفني لأي فريق في لعبة كرة القدم تبدأ من الإعداد ومن ثم التأهيل الشامل المتكامل ومن ثم وضع الطرق والأساليب المتنوعة والوقوف عليها من خلال مناورات ومباريات ودية عالية الجودة، وكذلك دور اللاعبين في درجة الاستيعاب والاستجابة في تنفيذ تلك الأفكار الفنية على أرض الواقع الماثل المشاهد أمام الملأ، هي منظومة فنية متكاملة إذا تكاملت بها الأدوار بكل براعة واقتدار وإتقان تكون النتيجة نجاح باهر مذهل والنتاج في مستوى الطموح والتطلع، وإن لم يحدث هناك تفاهم وتناغم فدون شك ستكون النهاية غير موفقة للأسف، والشواهد كثيرة وماثلة للجميع .
* الآراء وفق أرقام صحيحة ومن المرجعية الرسمية تحترم وتقدر وينصت لها تماما، وأما الآراء الإنشائية التنظيرية والتي مرجعيتها المجالس والاستراحات لا يعتد به نهائيا، وهنا الفرق بين الثرى والثريّا ، اللهم لك الحمد والشكر دائما وأبدا .
- أمير منطقة حائل يستقبل وزير السياحة
- إدارة تعليم المذنب تحتفي باليوم العالمي للطفل
- حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
- تنفيذ حكم القتل تعزيراً بعدد من الجناة لارتكابهم جرائم إرهابية
- النيابة العامة تعلن عن تدشين “غرفة الاستنطاق المخصصة للأطفال”
- «الحياة الفطرية» تطلق 26 كائناً مهدداً بالانقراض في متنزه السودة
- تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- «الجنائية الدولية» تصدر مذكرتي اعتقال لنتنياهو وغالانت
- “حساب المواطن” يعلن صدور نتائج الأهلية للدورة 85 لشهر ديسمبر القادم
- من مخاطر داخل المنزل تهددهم.. “المدني” يؤكد أهمية المحافظة على سلامة الأطفال
- “الهيئة العامة”: كود الطرق وضع معايير وشروط لتصميم وتركيب مطبات السرعة
- بوضعية خارج الرحم.. “سعود الطبية” تنقذ جنينًا بحالة حمل نادرة في الأسبوع الـ26
- «الطيران المدني» يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر أكتوبر الماضي
- الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بقلم_حمزة السيد
الواقع شيء والأماني شيء آخر!
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3576267/