قال مجلس شؤون الأسرة: إن الأسرة تُعد أهم المؤسسات المؤثرة في الضبط الاجتماعي؛ حيث تعمل من خلال الرقابة على توجيه سلوك أفرادها وتقويم أفكارهم، بما يتناسب مع القيم المجتمعية والأخلاقية.
وكتب المجلس عبر حسابه في “تويتر”، اليوم الأربعاء: إن الضبط الاجتماعي يُعرف بتهذيب سلوك الأفراد وتعزيز الممارسات الإيجابية المتوافقة مع الأعراف الاجتماعية والقيم الدينية والأخلاقية.
وعن دور الأسرة في عملية الضبط الاجتماعي، قال المجلس: إنها تتمثل في غرس القيم والمفاهيم والأخلاقيات المجتمعية بالتربية والتوجيه، والتنشئة على مبدأ الاحترام والطاعة والانضباط، وتعزيز عاطفة الانتماء والمحبة والرحمة.