ذكرت الأمم المتحدة أن 8.8 مليون شخص تضرروا بسبب كارثة الزلزال في سوريا.
وكتبت نائبة مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا، نجاة رشدي، في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي(تويتر) “من المتوقع أن تحتاج الأغلبية إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية”، وأضافت “الأمم المتحدة ملتزمة تماماً ببذل المزيد من الجهود لمساعدة جميع السوريين”.
وشهد مراقبون أيضا عقبات بيروقراطية، بالنسبة للأمم المتحدة، والتي كان من الممكن أن تصل بضائعها بشكل أسرع، بمركبات أصغر عن الشاحنات الضخمة المعتادة، بسبب الطرق المدمرة في المنطقة التي تمزقها الحرب.