-من المحزن أن يتكلم الشخص بما لا يعلم ويعرف.
-دائمًا الحقيقة مرة؛ لذلك قال تعالى (وأكثرهم للحق كارهون)
-الحب هو جيبك، كثير من البشر يعتقدون ذلك، لكن العكس صحيح، الحب لله وليس للجيوب.
-من الآهات إذا وقعت لا يعرفك أحد إلا من أخلص في الحب لك.
-لا بد أن تعرف عند الحق ينكشف من حولك.
-في حياة كل امرأة رجل يدور كالأفلاك في مدار حياتها، ولو كانت بائعة خبز.
-في يوم من الأيام ستعرف أن أقذر الناس في حياتك كان يحتضنك بقوة، ويشد يديك، ويخبرك كم وكم اشتاق لرؤيتك؛ فلذلك اجعل كل عملك لوجه الله.
-آهاتي الأكثر من المنافقين، كم أني تألمت منهم! لأنهم يتلونون لك، ويتشكلون لك بالأشكال الحقيرة المخزية ليخدعوك؛ لتقع في شباكهم لتكون ضحية نفاق. لقد سئمتُ النفاق والمنافقين والخداع والأقنعة المزيفة.
المنافق يبتسم في وجهك ابتسامة الخداع لترضى، ولكن يضمر قلبه الكره لك، وربما حفر لك حفرة لتقع.
-عندما تذهب لتخطب الفتاة تقول لك: لقد جاءني قبلك عشرون، ولكني لن أرضى إلا بك. صدقني لم يأت أحد. (إلا من رحم).
-لا أعرف لماذا أصبح الكثير من الشباب يهتمون بالتفاهات من الأمور، وقد تكاسلوا عن الذي ينفعهم.
-لو الأمر لي لعاقبت كل أنثى تلبس لبسًا فاضحًا في الشارع؛ لأنها هي التي هيجت للجريمة أولًا وسعت لها.
-الحب أوله رائع وأوسطه زلازل وآخره براكين، إن لم يكن لله وفي الحلال.
-آهات فؤادي.
كلما جئتني باكيًا كانت الروح تذرف الدمع قبل المقل.
ضمدت جراحك صبرت على مزاجيتك دون كلل أو ملل. أتسمع آهات قلبي؟
-من العبث عندما لا تحترم شعوري، وأني أعشق الكتابة والبوح وعما يجول بخاطري، فأنت مغلق، ولا يجب أن أعلق عليك؛ لأنك تريد أن تسجنني في حجرة مظلمة لا منافذ لها، وتتركني بدون طعام وشراب، وتقول لي عش هنا باقي حياتك. ألا تعلم أنك تزيد من آهاتي؟ بل أنك تقتلني ببطء.
-بعض الناس يخرجون من المساجد وقد صلوا، ولكنهم لم يصلوا سلوكهم سيء.
-أحببتك رغم أني أعلم أنك لم تحبني يومًا، آهات حائر في زمن الضياع.