ولي العهد ....
يسير ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان
رئيس مجلس الوزراء بخطى ثابتة وواثقة لمصلحة بلاده المملكة العربية السعودية لما يعود عليها بالنفع والتطور والتقدم السياسي والاقتصادي وفي شتى المجالات ومع كافة الدول بتوازنٍ هادئ وعقل ذكي ليسير بخطى ثابتة لتبقى بلاده ( معادلة صعبة ) بين الدول ومؤثرة بالشأن السياسي والاقتصادي العالمي لتبقى الرياض ( بوصلة ) السياسية العالمية والاقتصادية.
ولي العهد حفظه الله يعلم ويعرف مصلحة بلاده ويعمل من أجلها مع المتغيرات المتسارعة السياسية والاقتصادية لتحتفظ السعودية بمكانتها بين الدول سياسياً واقتصادياً .
النفط والغاز ترمومتر السياسة العالمية والاقتصادية والتي تملك المملكة العربية السعودية الشي الكثير منها مما يمكّنها بأن تكون الرقم الصعب بين الدول الكبرى وحجر الزاوية الذي تتقاطع عنده الشؤون السياسية والاقتصادية لتحتفظ البلاد بقوتها الاقتصادية .
لتبقى البلاد آمنة مطمئنة بفضل السياسة الحكيمة من قبل ولي العهد ومتابعة وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز .
أدام الله الأمن والإيمان على بلاد التوحيد وبلاد الحرمين وبلاد السلام وشعب السلام .
الشعب السعودي يحظى باهتمام ومتابعة ٍ مستمرة من ولاة الأمر حفظهم الله وهاهم يبذلون الغالي والنفيس ليل نهار من أجل بلادهم وشعبهم لتكون المملكة الحاضر الدائم ( المؤثر ) المتحكم بما يدور بالشأن السياسي والاقتصادي العالمي لما يعود على بلادنا بالنفع الاقتصادي والاستقرار السياسي الذي تتطلع له الدولة وشعبها العظيم الذي يعلم ويقدر ما تقوم به حكومته الرشيدة من أجله ليكون هو ودولته ( الرقم الصعب) بين دول العالم المتقدم وشعوبه