أكدت جمعية حماية المستهلك، أن الردود الواردة إليها عبر مواقع التواصل الاجتماعي من المستهلكين ليست شكاوى رسمية.
وأوضحت الجمعية، أن هذه الردود تفتقر إلى العناصر اللازمة لاستلام ومعالجة الشكوى، منوهةً إلى أن الطريقة الصحيحة لرفع الشكاوى للجهات المُختصة تكون عبر منصاتها الرسمية المُخصصة لاستقبال البلاغات.
وأشارت إلى استعدادها لاستقبال استفسارات المُستهلكين وخدمتهم عبر مركز خدمة “المُستهلك الافتراضي”.