فهد بن سلطان نهر العطاء الذي لا ينضب و الأمير الذي جُبل على فعل الخير و السير في ركابه فهو إمتداد لمدرسة سلطان الخير رحمة الله صاحب الحس الإنساني المرهف الذي جاوزت مكارمه الآفاق ، فوقوفه أيده الله على حالة المواطنة التي فقدت بصرها وعلاجها على نفقته الخاصة ،، ودعمها بوظيفة مناسبة
لحالتها ما هو إلا غيض من فيض عطاءاته طوال ثلاثة عقود من الزمن كان ولا زال الداعم الأول لأعمال الخير في المنطقة حتى تميزت تبوك عن غيرها من مناطق المملكة بأنها تحوي بين جنباتها و محافظتها و مراكزها العديد من الجمعيات الخيرية المتخصصة في مجالات الإغاثة والرعاية و الصحة و التعليم و الزراعة و البيئة وهناك العديد من الشواهد الإنسانية النبيلة على سخاء وعطاء فهد بن سلطان لا يعلم عنها إلا قلة من المقربين لديه فمكارمه تجاه أبناء المنطقة لا يمكن حصرها وسجله في الأعمال الخيرية ناصع البياض وجمعية فهد بن سلطان الخيرية وما تقدمة من إغاثة ورعاية وإسكان للمحتاجين والفقراء والأيتام على نفقة سموه ماهي إلإ دليل على عطاء وإنسانية فهد بن سلطان
- أمير منطقة حائل يستقبل وزير السياحة
- إدارة تعليم المذنب تحتفي باليوم العالمي للطفل
- حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
- تنفيذ حكم القتل تعزيراً بعدد من الجناة لارتكابهم جرائم إرهابية
- النيابة العامة تعلن عن تدشين “غرفة الاستنطاق المخصصة للأطفال”
- «الحياة الفطرية» تطلق 26 كائناً مهدداً بالانقراض في متنزه السودة
- تستمرّ للثلاثاء المقبل معلنة دخولَ الشتاء.. جولة مطرية جديدة يصحبها انخفاض بدرجات الحرارة بمعظم المناطق
- لاستبدال 250,000 مكيف.. “موان” يعلن إطلاق ثالث مراحل مبادرة “استبدال”
- «الجنائية الدولية» تصدر مذكرتي اعتقال لنتنياهو وغالانت
- “حساب المواطن” يعلن صدور نتائج الأهلية للدورة 85 لشهر ديسمبر القادم
- من مخاطر داخل المنزل تهددهم.. “المدني” يؤكد أهمية المحافظة على سلامة الأطفال
- “الهيئة العامة”: كود الطرق وضع معايير وشروط لتصميم وتركيب مطبات السرعة
- بوضعية خارج الرحم.. “سعود الطبية” تنقذ جنينًا بحالة حمل نادرة في الأسبوع الـ26
- «الطيران المدني» يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر أكتوبر الماضي
- الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بقلم _د. يحيى محمد العطوي
أمير جبر الخواطر !
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3498850/