اتفق محافظ العاصمة عدن الاستاذ احمد حامد لملس مع وزير الصحة والسكان اليمني د قاسم بحيبح على عدد من المخرجات أهمها التأكيد على تنفيذ قرارات اللجنة العليا للطوارئ فيما يتعلق بالاحترازات الطبية بالعاصمة عدن وتفعيل الجانب الإعلامي وإلزام الجهات المعنية بتكثيف الحملات التوعوية بعد نقاش مستفيض وبناء على جُملة من المقترحات التي قُدمت من قبل المختصين .
جاء ذلك خلال ترأس الاخ محافظ العاصمة عدن الاستاذ احمد حامد لملس ، بمعية معالي وزير الصحة والسكان د. قاسم بحيبح، اليوم السبت اجتماعاً موسعاً لقيادات القطاع الصحي بالعاصمة عدن.
وكُرّس الاجتماع للوقوف على المستجدات الطارئة على الوضع الصحي، وآخر تطورات موجة الانتشار الثانية لفيروس كورونا المستجد، وسُبل مواجهتها.
وشدد محافظ العاصمة ووزير الصحة والسكان، على أهمية تضافر الجهود وتكثيفها لمواجهة الجائحة، وتسخير كافة امكانيات السلطة المحلية ووزارة الصحة في هذا الشأن ، وضرورة تفعيل الجانب التوعوي وإضطلاع كافة الجهات المعنية بمسؤولياتها في تنظيم حملات التوعية وحث الناس على التقيد بالاحترازات الوقائية من الوباء.
واستعرض الاجتماع الموقف الصحي في العاصمة عدن، وأوضاع مراكز العزل والمنشآت الصحية الأخرى، والامكانيات المتوفرة، وما تم إنجازه في جانب تدريب وتأهيل الكوادر في التعامل مع الحالات المصابة، والأجهزة الطبية المختلفة الخاصة بعلاج كورونا.
وناقش الاجتماع المشكلات التي تواجه أنشطة مراكز العزل، واحتياجاتها من الدواء والأجهزة الطبية والأكسجين، والكادر الطبي والتمريضي وغير ذلك من المتطلبات.
وتضمنت المخرجات أيضاً، العمل على توفير موازنات تشغيلية لمراكز العزل بمساهمة السلطة المحلية وتوفير الأدوية واحتياجات مراكز العزل المختلفة ، وتكليف مكتب الصحة والسكان عدن بالاشراف على مراكز العزل وعقد شراكة مجتمعية مع رجال المال والأعمال، لدعم جهود السلطة المحلية والقطاع الصحي لمواجهة الموجة الثانية من الجائحة، بالإضافة إلى عدد من القرارات الأخرى التي تصب في هذا الاتجاه.
ترأس الأستاذ أحمد حامد لملس محافظ العاصمة عدن، بمعية معالي وزير الصحة والسكان د. قاسم بحيبح، اليوم السبت اجتماعاً موسعاً لقيادات القطاع الصحي بالعاصمة عدن.
وكُرّس الاجتماع للوقوف على المستجدات الطارئة على الوضع الصحي، وآخر تطورات موجة الانتشار الثانية لفيروس كورونا المستجد، وسُبل مواجهتها.
وشدد محافظ العاصمة ووزير الصحة والسكان، على أهمية تضافر الجهود وتكثيفها لمواجهة الجائحة، وتسخير كافة امكانيات السلطة المحلية ووزارة الصحة في هذا الشأن ، وضرورة تفعيل الجانب التوعوي وإضطلاع كافة الجهات المعنية بمسؤولياتها في تنظيم حملات التوعية وحث الناس على التقيد بالاحترازات الوقائية من الوباء.
واستعرض الاجتماع الموقف الصحي في العاصمة عدن، وأوضاع مراكز العزل والمنشآت الصحية الأخرى، والامكانيات المتوفرة، وما تم إنجازه في جانب تدريب وتأهيل الكوادر في التعامل مع الحالات المصابة، والأجهزة الطبية المختلفة الخاصة بعلاج كورونا.
وناقش الاجتماع المشكلات التي تواجه أنشطة مراكز العزل، واحتياجاتها من الدواء والأجهزة الطبية والأكسجين، والكادر الطبي والتمريضي وغير ذلك من المتطلبات.
وبعد نقاش مستفيض وبناء على جُملة من المقترحات التي قُدمت من قبل المختصين، تم الاتفاق على عدد من المخرجات أبرزها، التأكيد على أهمية تنفيذ قرارات لجنة الطوارئ بالعاصمة عدن فيما يتعلق بالاحترازات الطبية، وتفعيل الجانب الإعلامي، وإلزام الجهات المعنية بتكثيف الحملات التوعوية.
وتضمنت المخرجات أيضاً، العمل على توفير موازنات تشغيلية لمراكز العزل بمساهمة السلطة المحلية وتوفير الأدوية واحتياجات مراكز العزل المختلفة ، وتكليف مكتب الصحة والسكان عدن بالاشراف على مراكز العزل وعقد شراكة مجتمعية مع رجال المال والأعمال، لدعم جهود السلطة المحلية والقطاع الصحي لمواجهة الموجة الثانية من الجائحة، بالإضافة إلى عدد من القرارات الأخرى التي تصب في هذا الاتجاه.