قالت الكاتبة الصحفية والإعلامية اللبنانية ماريا معلوف أن” ما يطلق عليه بثورة 11 فبراير ليست سوى إنقلاب حوثي بتمويل إخواني من حزب الإصلاح اليمني اي هو بتنسيق بينهما لإستنزاف دول التحالف والهدف الحوثي الإخواني من هذه الحرب هو تدمير اليمن والإستيلاء على منابع النفط والغاز في مأرب والجنوب وبيع الممرات والمنافذ المائية لإيران
واضافت الإعلامية اللبنانية ماريا معلوف في سلسلة تغريدات رصدها محرر اضواء الوطن على صفحتها بتويتر بقولها ” ما يطلق عليه بثورة 11 فبراير ليست سوى إنقلاب حوثي بتمويل إخواني من حزب الإصلاح اليمني
وكانت المسرحية الفاشلة بظهور إخوان اليمن بأنهم الضحية وكان الهروب الكبير إلى السعودية وقطر وتركيا ومأرب في حين كان هو تنسيق إخواني حوثي لإستنزاف دول التحالف في حرب أستمرت أكثر من 6 سنوات
واوضحت الكاتبة الصحفية معلوف ” الهدف الحوثي الإخواني من هذه الحرب هو تدمير اليمن والإستيلاء على منابع النفط والغاز في مأرب والجنوب وبيع الممرات والمنافذ المائية لإيران
كذلك تكوين ثروة وجاه في بنوك سويسرا وأوروبا.
وأشارت الإعلامية اللبنانية ماريا معلوف” انه غير مستبعد او لا عجب على منهم محسوبين على النظام السابق علي عبدالله صالح بأن يعتلوا المناصب بقولها لذلك لا عجب أن نرى سفهاء اليمن الذين لم نسمع عنهم في دولة الرئيس السابق علي صالح يعتلون المناصب ويستولون على رواتب الموظفين من الفقراء والمساكين من أبناء اليمن ويبيعون المساعدات الغذائية من التحالف والمنظمات الدولية في الأسواق
واختتمت الكاتبة الصحفية والإعلامية اللبنانية ماريا معلوف كاشفة بوصفها عن ما تسمى بثورة 11 فبراير ثورة الحرامية الحوثي وإخوان اليمن بقولها “هكذا هي ثورة الحرامية الحوثي وإخوان اليمن تعب الشعب من حرب ست سنوات وكلما لاح أمل في إنفراج الأزمة بدده هذا الثنائي الإرهابي ،فهل من أفق قريب ينهي دور المتلازمة الحوثية الإخوانية