لعل الكثير من الناس أو القراء الكرام والمتمكنين والمدركين لأهمية هذه العبارة
ومن هنأ نتحدث في أمور كثيرة ومنها تفسير هذه العبارة التي طالماً طبقتها و عملت بها بإذن الله تعالى لن يضرك شيء ألا وهي خليك في بيتك وهي بحد ذاتها واجب وطني ومسؤولية أخلاقية واجتماعية
معنى هذه الكلمة
——————-
التكاتف الاجتماعي بين المجتمع السعودي والقيادة أعزها الله لكي يتم تجاوز هذا الوباء المعروف باسم فيروس «كورونا» المستجد ٢٠٢٠ م و هذا ما لاحظناه من خلال التغطيات الصحفية الميدانية من بداية انتشار الوباء حتى إعداد هذا المقال.
الحفاظ على صحة الإنسان
—————————-
ما يبذل من جهود من قبل الدولة أعزها الله
عملت بعض الإجراءات الاحترازية والوقائية هي في الأصل من أجلنا وصحتنا
أنظر بالعالم من حولنا ماذا حدث
—————————————
الآلاف المؤلفة من المصابين والوفيات من هذا الفيروس الشرس حول العالم الذي لايكاد يراه علماء الطب بالعين المجردة ومن منطلق أمانة القلم والإنصاف فقد وقف الأطباء في وزارة الصحة على راسهم معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة في الصف الأول دفاعاً عن المجتمع، لهم منا الثناء والإشادة وكان لزاماً علينا أن نكون لهم سنداً عبر التزامنا بحزم من الاجراءات المتخذة ونحن نقول سمعنا وطاعة من أجلنا والوطن وفي حقيقة الأمر جلوسنا في بيوتنا يقينا بإذن الله من الإصابة بالفيروس خصوصا إذا كان هناك خضم من الإحصائيات اليومية التي تعلنها وزارة الصحة تقدر بحوالى 8.274 حالة كالإحصائية جمالية و متعافين من الإصابة بالفيروس 1.329 بواقع 1.132 حالة إصابة جديدة ومن هذه الاحصائية كل أرقام عزيزي القارئ لابد أن يكون هناك وعي في البقاء في المنزل حتى تضمحل هذه الأرقام وتكون في خانة الصفر لأبد أن نستفيد من الوقت مع عائلاتنا، بأن نقوي علاقاتنا الاجتماعية، وأن نزيد من معارفنا، وأن نحافظ على صحة أجسادنا وذلك في العناية بالنظافة والاهتمام بها حتى نتصدى بإذن الله في وجه المرض..