قالت الرئاسة الفلسطينية إن ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بأن إدارته تحدثت بإيجاز مع الفلسطينيين، وستتحدث معهم مجددا، بشأن تفاصيل إعلان صفقة القرن ليس حقيقي.
وقالت إنه لم يجر أي حديث مع الإدارة الأمريكية، لا بإيجاز أو بإسهاب بشأن صفقة القرن.
ومن جانبها قالت حركة فتح إن أمريكا تستخدم الصفقة في إطار العلاقات الشخصية في لعبة الانتخابات مع بنيامين نتنياهو،
من جهتها، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية : ” بعاد رجال الدين والمواطنين عن المسجد الأقصى المبارك هو انتهاك فاضح للحق في حرية العبادة، وتصعيد خطير وجزء لا يتجزأ من التضييقات والاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المصلين، وعلى (الأقصى) وباحاته لتكريس التقسيم الزماني ريثما يتم تقسيمه مكانيا”.