الافتراض النفسي هو توحيد عام على كل أسرة وفرد يبدوا بأن جزيئات الاتحاد العام عليهم .
بأن الأب أو الأم .يربون أبنائهم على الضرب المبرح .لهم بمعنى آخر ….يقول الأب أخذ حقك .أضربهم ….هذا غلط يتعاجا عليه أرواح بين يديه بالضرب أو القتل .
وهذا ما سمعنا به بالأمس بضرب طالب على يديه إلى أن مات ..
_هل هذا يُعقل؟؟؟؟
لايُعقل لا على النفس البريئة .التي ضربتها ..
لكن الاختصاص المهم حوله هو إذا كان هناك مشكلة بينك وبينه أذهب إلى مشرف المدرسة وهو يقوم بحلها أو على الطالب إذا وجد تنافر بينه يغير الفصل لكِ يكون هناك الاريحية والحل الأوسط ...وأيضا في الساحة تشاجرة أو رد عليه بكلمات بذيئة اتجاهله وامشي لا أخذ ولا أعطي معه ..
الأن التنافر والمشاجرة جداً .مؤدية بالغضب …
لذا المجتمع الأسري هما اثنان .الأب و الأم ..هما الخطوط الاستراتيجية المهدية لهم .
ولا ننسى في بعض مدارس البنات والجامعات بالضرب وغيره لماذا هكذا .كيف المدرسة تخرج جيل بهذه الطريقة .
مدارس زمان لن تكن هكذا أخرجت أجيال .موثقة بالتربية والسلوك الحسن .
من الأعتماد على تربية الأسرة بشكل كامل .
وهذا ما نراه ونسمعه .
الحل الوسيط هو التنظيم والترتيب داخل كل مدرسة يعني يكون هناك حراس آمن داخل كل فصل بهذا يكون طلاب المدارس لا خطورة عليهم ..
رسلتي لكل أب و أم …
"التربية ثم التربية ثم التربية ...لا تخسروا أبنائكم بسمعة سيئة أو أبنائكم يكونوا ذكرى سيئة في أنفسهن بالضرب أو القتل ولعياذ بالله ..