إلى معالي الدكتور حمد آل الشيخ بعد التهنئة على نيل ثقة سيدي خادم الحرمين الشريفين وزارة التعليم بحساسيتها لامتداد نطاق خدماتها الشاملة لكل المجتمع اليوم في كل بيت في المملكة أمنية واحدة على الأقل منتظرتحقيقها من قبل معالي د.حمد آل الشيخ الوزارة التي يعرف بمشاكلها الطافية على السطح الجميع منذُ زمن ،اليوم لسنا بحاجة لإعادة تعريف المشاكل ولا الوعد بحلول من قبل الوزير نعرف جيداً مدى ثقل وحجم الثقة والمسئولية على عاتقه ونعرف مشاكل وزارة التعليم والتي لم تحل منذُ زمن ويعي معاليه ذاك جيداً،نحن على ثقة بأن يأتي الحل سريعاً لكننا بحاجة لفاعلية قرار الحل وسرعة تنفيذه والإشراف من قبل معاليه مباشرة عليه هو ماقد ينهي معاناة الكثيرين.
مشاكل السنوات الماضية تحتاج فعالية عاجلة واختصارات لوقتنا ووقت الوزارة لحلها مصلحة المواطن الطالب والمعلم وكل منسوبي الوزارة وكل بيوت المملكة المعلقين أمنياتهم وأمالهم على قرار فعال منتظر من قبل الوزير ،لاشك أن حل مشاكل وزارة التعليم مهمةقد تكن صعبة لصعوبة تداخل مهام الوزارة والمسئوليات الواقعة على عاتقها لكنها ليست مستحيل على رجل نال ثقة سيدي خادم الحرمين الشريفين