‏
‏من بعد توسع تطبيقات التواصل الاجتماعي كثر من يدعون الإحترام والأدب ومن ينصحون بالأخلاق الحميدة
‏وهنا أصبحة أضحك بهيستيريا من مواضيعهم التي يطرحونها بالتواصل والتي لا تتناسب مع شخصيتهم المتناقضه وفِي الأخير اكتشفت سبب طرحهم لبعض المواضيع الغريبة والمستفزة ، كل هذا من أجل الشهرة والأضواء ولفة الإنتباه ، يصل إستفزاز الشهرة إلى طرح مواضيع تتعلق بإنتهاك أعراض أمهات المسلمين وشرف النساء ، ثم تتطور مواضيع المشاهير إلى إهانة سب وقذف بكل ثقة بلدان وشعوب لينفجر غضبهم ويتحول لنيابة والمحاكم ، فيأتي عذرهم الذي هو أقبح من ذنب ليتهرب من ماقاله بأي طريقه ، لكن الأكثر وقاحة عندما يُهاجم ممن أغضبهم يرد بكل برود بأنه سيرفع دعوة من أساءُ إليه رغم أنه هو الإساءة بأكملها ، باللهجة العامية
‏( فوق شينه قوات عينه ) نهاية المقال أنا لا ألوم نوعية هؤلاء المشاهير بل ألوم من زاد من شهرتهم وجعل لهم قيمة في المجتمع .