قام طفل لم يتجاوز عمره العاشرة بالإنتحار شنقاً أول أمس الإثنين بمركز وادي هشبل التابع لخميس مشيط؛ بعدما رفضت أسرته شراء جهاز جوال له.
وقال عم الطفل، إن زوجة أخيه هي أول من شاهدت ابنها منتحراً وأصيبت بالصدمة على فلذة كبدها، وطلبت مساعدة الجيران الذين قاموا بنقله إلى أحد المستوصفات، لكنه كان فارق الحياة.
وأضاف العم أن الجهات الأمنية باشرت الحادثة، وحضر الطبيب الشرعي لمعاينة الجثة للتأكد من طبيعة الوفاة.