مساء الورد
أما بعد ..
ها أنا ادأنقض العهد ، وأقطع ضفائر الوعد
وأعود إليك
....
لم استطع الابتعاد ، لقد احرقت كفوف الأوراق ، فلتذرها الرياح كالرماد
......
فاض بحر شوقي والسهاد
وآلمني عبق الجوى والافتقاد
لم اعد اميز الأعوام
وخانات
المئات والعشرات والآحاد
هل مضى عام من الهجر ؛ أم من الأعوام أعداد
....
سارضى بالقليل لأجلك ؛ بالقليل
إلا الحب
لن أسلك فيه نهج الزهاد
.....
هاهو العيد يراودني لالبس له أجمل فستان
وأضع أحمر الشفاه القاني ، وأملى بحلوى الغرام تلك الأواني
.. .....
لكنه لايعلم أنك لي أجمل الأعياد
....
ها أنا أعود إليك ، وقلبي يعانق كفيك
تبا لتلك الوعود
تبا لتلك العهود
التي تبعدني عن عينيك
- المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش تأثيرات الجوانب النفسية والأخلاقية والدينية والثقافية على المرضى
- وزير الاستثمار: الناتج المحلي للمملكة ارتفع بنسبة 50% منذ إطلاق رؤية 2030
- لا تحرموهم منه.. دراسة تكشف تأثير الإنترنت على الصحة العقلية لكبار السن
- عدم الالتزام بوقت العلاج.. “أخطر 4 أشياء تقوم بها عند مرضك” تكشفها “سعود الطبية”
- المرور السعودي: استقبال طلبات إنشاء 9 مدارس لتعليم القيادة مستمر حتى 13 ديسمبر
- “الغذاء والدواء”: منتجات “شبيه الحليب” آمنة ولا تشكّل أيَّ خطورة
- “الضمان الصحي”: الوثيقة الأساسية تغطي تكاليف جراحة السمنة بهذه الحالة
- انتبهوا.. هذه الفيتامينات تحفّز نمو الأورام وانتشارها
- هيئة تطوير منطقة مكة تطلق أعمال المسوحات الميدانية لمحافظات المنطقة
- طقس الإثنين.. توقعات بهطول أمطار رعدية تودي إلى جريان السيول على عدة مناطق
- تعليم الطائف يعتمد الدوام الشتوي للفصل الدراسي الثاني
- الفائزون بجوائز المسؤولية الاجتماعية للأندية للموسم 2023-2024.. “ماجد عبدالله” و”الهلال” في المركز الأول
- جدة تستضيف أول حدث دولي للكريكيت.. مزاد اللاعبين لبطولة الدوري الهندي الممتاز للعام 2025
- “هيئة العناية بالحرمين” تثري تجربة الطفل الروحانية بالمسجد الحرام
- نهج تعاوني.. “الصحي السعودي” يوضح المقصود بمفهوم “الصحة الواحدة”
المقالات > ضفائر الوعد
بقلم جميلة سالم التوماني
ضفائر الوعد
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3270117/
التعليقات 3
3 pings
زائر
28/10/2018 في 9:43 م[3] رابط التعليق
روعه
(0)
(0)
)بحر العطاء
28/10/2018 في 11:20 م[3] رابط التعليق
مبدعه جمول …كلمات رائعه للامام دوما
(0)
(0)
زائر
26/02/2019 في 1:48 م[3] رابط التعليق
رااااائعه تلك الوعود ،سلمت الانامل?
(0)
(0)