بالأمس استيقظت رنية على جريمة قتل "بشعة" في حي الروضة. هزة كيان المجتمع السعودي وبالذات مجتمع محافظة رنية وأصبح لها ردود أفعال في وسائل الإعلام وفي قنوات التواصل الاجتماعي
ومن هنا يطيب لنا أن نذكرَ حديثَ رسولِ الله صلّى الله عليهِ وسلّم عن الأمن والأمان حيث يقول: (من أصبح منكم آمناً في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا ومن هنا يأتي المُواطن شريكاً استراتيجيّاً في مُساندة الأجهزة الأمنية وبسط الأمن. في كل مكان في الوطن، وببعض النقاط الوجيزة نُبيّن كيفيّة تفعيل دور المُواطن ومُساهمته مع رجال الأمن لبواسل و المُحافظة على الأمن يكمال دور المواطن في إبلاغ الأجهزة الرسميّة بوجود أيّ تهديد أمني عام على أرواح الناس وممتلكاتهم حالَ الاشتباه بذلك أو الوقوف على أسرار التنظيمات التي تهدف لزعزعة الأمن في البلد و منها تقديم المعلومات التي قد تستفيد منها أجهزة الدولة خُصوصاً في المباحث الجنائية والتي قد تُساهِم في القبض على مُرتكبي الجرائم و تقديمهم للعدالة، فتكون قد أرحتَ الناسَ من شرورهم وردعت غيرهُم عن الجريمة والإقدام عليها فيتحقّق بذلك الأمن والأمان في أرجاء البلاد
الشجاعة
الشجاعة معروفة و يتميز راعيها بعدت صفات رئيسية و هي بالثبات و بالجرأة و الموقف و المواجهة و تنقسم حسب المصنفين لها إلى نوعين تقريباً: وهي شجاعة طبيعية وكذلك شجاعة تجاه الخصم و المشقّة من التهديد بالموت. و شجاعة أخلاقية و هي القدرة على التصرف بشكل صحيح تجاه العدو والمخاطر والظلم والقهر، والتغلّب
العمل البطولي
العمل البطولي هو الذي يقوم به الشخص نحو هدف يكون في صالح المجتمع و. هو منع الجريمة قبل وقوعها أو القبض مرتكب الجريمة بعد وقوعها في أي ظرف أو مكان أو زمان وما حققه المواطن ناصر بن موسى السبيعي وأربعة من رجال الأمن معه يعد نوع من انواع العمل البطولي المتميز و مفخرة للوطن والمواطن ليس في محافظة رنية فحسب بل في المملكة العربية السعودية ويفتخر بهم عموم الشعب السعودي وإذا تحدثنا في سياق هذا المقال عن الفراسة في الجنس البشري موهبة من الله تعالى زرعها في الجنس البشري وفِي علم الفراسة يقولون علماء علم الفراسة أنها عبارة عن نظرية نفسية تستخدم كوصف الشخصية الإنسان وتم تعريفها بواسطة معلم القرن العشرين البلجيكي بول بوتس توافق الفراسة في شكلها الأساسي تعريف وهي تعتبر من العلوم الزائفة،وهذه النظرية وأيضا تعتبر قائمة على علم الفراسة وتتضمن بعض ذات المبادئ الخاصة منها علم تقفي الاثر للجاني لم تثبت الدراسات. ان هنالك أي دليل واضح على أن مهارات الفراسة حقيقة ويمكن اكتسابها، ذلك بالرغم من إشارة بعض الدراسات الحديثة أن تعابير وجه الإنسان " تحتوي على نواة الحقيقة" ذات العلامات الفارقة الإنسان يمكن من خلالها إظهار شخصية الإنسان وممكن نربطها به العوامل الوراثية ناخذ على سبيل المثال علم القيافة تقفي الأثر و تحديد ومعرفة أثر الإنسان أو الكائن البشري أو الحيواني وفيه مقولة يقولون فلان فطن او عنده فراسة لكن عموما العامل الوراثي يلعب دور مهم جدا لكن الدراسات لم تثبت حتى الان سر علم الفراسة نعزوا الأمر الى العامل الوراثي تحديداً بعض قصاصي الأثر عند تحديد الأثر يشيرون أن هذا فلان أو فلان فلانة حامل فلانة متزوجة فلانة لم تتزوج وهكذا وهذا لا يصدق إلا إذا كان هؤلاء يستخدمون الجن ولا لعل من أبرز ما جاء في مقالي هذا اليوم هو ملخص أولا العمل البطولي وكذلك الشجاعة الفراسة.