أجرى الحوار - عناد عبدالله :  

التقت صحيفة “أضواء الوطن” الإلكترونية مع نجم كرة القدم السابق “كامل الموسى” وكان الحوار كالتالي :
– نتعرف أكثر على اللاعب كامل الموسى ؟
•كامل الموسى أب لثلاث أولاد ، 36 سنة ، إنسان بسيط يحب الحياة.

– عشت ٣ تجارب احترافية ، أيهما الأفضل بالنسبة لك؟
•لكل تجربة أيامها الحلوة من بدايتي في الوحدة والأيام الجميلة للهلال وبداية أول بطولة لي وانتهاءً بالأهلي وإنجاز بطولة الدروي.

– لعبت في مركزي الظهير وقلب الدفاع ، أيهما تفضل ؟
•كلها كانت ملازمتني منذ الصغر لا فرق بينهما.

– من كان مثلك الأعلى في كرة القدم على الصعيد المحلي والعالمي؟
•ليس مثلي الأعلى ولكن يعجبني قائد برشلونة السابق (بويول).

– من أكثر رئيس كان قريب منك ؟
•الكل عملت معهم بكل إخلاص لا أحبذ القرب من الرؤساء (ربما فهد بن خالد أقربهم).

– مدرب أثر عليك سواء على المستوى الفني أو النفسي؟
•فيتور بيريرا.

– أقرب لاعب منك ؟
•لاعبين كثير لكن الأقرب “علاء الكويكبي وأسامة هوساوي وكامل المر”.

– لاعب تتمنى إنك لعبت بجواره؟
•المرحوم بإذن الله “محمد الخليوي”.

– البعض لا يعلم تأثير “كامل الموسى” على اللاعبين ، ومنها التأثير النفسي ، ممكن تتحدث لنا ماذا يحدث خلف الكواليس؟
•مبدئي في أي فريق كنت فيه الدعم وتمني الخير لكل زملائي حتى في وقت عدم لعبي لأن الفوز والمنجز سيكتب للجميع.

– الروح والرغبة التي ظهر فيها لاعبون الاهلي في عام الثلاثية ، ما أسبابها ؟
•أسبابها تكاتف الجميع والإيثار لمصلحة الفريق.

– ما سر لقب “وزير السعادة” ؟
•لا يوجد سر لأن السعادة قرار شخصي وانا اتخذته السعادة لباقي عمري.

– قرار رياضي ندمت على اتخاذه ؟
•رجوعي لنادي الوحدة (والإدارة السابقة موجودة) سامحهم الله.

– لو عاد بك الزمان ، وجعل أمامك نادي واحد من الأندية التي لعبت لها ، من ستختار ولماذا؟
•سأرتدي طقم مقلم بلون جميع الأندية التي لعبت لها.

– ترتدي كم طويل على ذراعك الأيسر ، ما السر؟
•مجرد قطعة لبستها بالصدفة ولازمتني .

– اعتزلت مبكراً ما السبب في ذلك ؟
•أحياناً الظروف لا تسمح والرغبة والحافز له دور أيضاً .

– كامل إلى الآن يزور النادي الأهلي ، من الممكن أن نراه في منصب إداري قريباً ؟
•أزور الأهلى والوحدة بين الحين والآخر ربما الشوق يجبرني ، أما عن الإدارة لا أعلم شئ عنها ، والموجودين فيهم الخير ، ويشرفني لا شك.

– ختاماً أترك لك الحرية في إيصال رسالة لمن تريد .
•أشكركم وأرجو أن أكون خفيف عليكم ومحبتي للجميع.