يتميز بيت حائل المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة ٣٢ بـ «إتيكيت الضيافة»،الذي تفوح منها روائح العود والبخور،عندما يُشرع أبوابه لاستقبال الزوار والضيوف، وتشاهد المداخن في الساحة و داخل أرجاء البيت، حيث يبحث الحائليين عن كل ما يفرح الضيف والاحتفاء بقدومه .
وتنتشر في بيت حائل نفحات العطور والبخور باعتبارها رمزاً تراثياً ، حيث تقوم نوير الروضان ” أم هشام ” باستقبال زوار بيت حائل بالطيب والبخور يوميًا.
وتقول أم هشام ، «نحرص على وضع المبخرة وتطييب البيت والزوار وذلك لإعطاء رائحة مميزة للبيت فعندما يدخل الزائر يبتهج لرائحة المكان»
ولقيت هذه الخطوة استحسان كثير من الزوار المواطنين والمقيمين مما شجّع الكثير منهم على الحرص على الحضور لمقر بيت حائل .