من المؤكد أن المرحلة القادمة لرياضتنا هي مرحلة لرياضة نظيفة - نزيهة - متطورة. فهو العنوان الذي سطره رئيس الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ.
فالواجب على الإعلام والأندية الوقوف مع هذا العنوان ودعمة في المراكز الإعلامية لجميع الأندية. ونلاحظ أن الشارع الرياضي متقبل لجميع القرارات وكذلك الأندية متعاونة مع الهيئة العامة للرياضة ورئيسها لما لهذه القرارات من نتائج إيجابية تصب في مصلحة الرياضة السعودية.
* الحراك الرياضي الذي يحدث في هيئة الرياضة من تسارع في القرارات الإصلاحية يوحي بأن هناك تطور كبير ينتظر رياضتنا السعودية ونقلة نوعية ستشهدها رياضتنا.
فهذا الحراك في مامضى كان حلم كل رياضي سعودي فأصبح الآن حقيقة على أرض الواقع بوجود رئيس أعاد هيبة وقوة هيئة الرياضة السعودية واتحاد الكرة
*يتجه رئيس الهيئة العامة للرياضة معالي المستشار تركي ال الشيخ إلى صناعة رياضة جديدة وجاذبة ومشوقة لجميع الرياضيين والفئات في الوطن ويتميز بأنه يعمل لمصلحة رياضة وطنه ويعلم ويعرف ماذا سيفعل للرياضة السعودية وتطويرها في مختلف الرياضة ، لما يملكه من خبرة رياضية إدارية ويتضح هذا من خلال زيارته اﻷوروبية في إبرام كثير من الاتفاقيات والشراكات الرياضية واستضافت نهائيات عالمية في مختلف الألعاب الفردية وتعتبر قفزة جديدة وغير مسبقة في تنوع البرامج والأنشطة الرياضية على أرض الوطن. وزد على ذلك فتح المجال للأندية في الاستعانة بحكام أجانب لجميع المباريات وعلى نفقة الهيئة العامة للرياضة.
وتعد هذه القرارات والاتفاقيات خطوة إيجابية تطويرية هادفة للارتقاء برياضتنا في بلادنا الغالية.
الكاتب عبدالله بن مانع
رئيس أكاديمية الإمبراطور الرياضية المدينة المنورة
akadimit