في داخلنا "نشوة شباب"..!
في داخلنا "طموح وامنية"
في داخلنا "نظرة ومستقبل"
ولكن في الخارج هناك..
"تحطيم "
"تكسير مجاديف"
"سخرية وإستهزاء"..!
□نبحث عن "التطور"
(العلمي والمجتمعي والعقلي)
نتساءل
لماذا لانتطور ونحن شعب ؛ وطننا غني..!
الاجابة
علينا رؤية الصين قديما وحاضرا
ينظرون لأنفسهم أنهم الأفضل
من بين الدول لأنهم يحفزون صغارهم قبل كبارهم على الإبداع والتفكير والتغيير.
●الغنى ليس كل شيء في كوننا لانفكر بطريقة إيجابية
في كوننا لاننظر إلى الزاوية المنيرة في حياتنا.
●من بيننا "مبدعين ومخترعين ومبتكرين" كثار ؛ ولكن البعض مننا ينطق كلمة لايلقي لها بالا ولايعلم أنه يدمر المبدع والناجح بتلك الكلمة.
□ومع عدم التحفيز للتفوق لانزال نقبع في "حفرة" مظلمة وتعتبر "قبر" به عقول بعضنا..!
للأسف إن رأينا إنسان ليس متعصبا للرياضة فسنراه متعصبا لقبيلته والعكس كذلك
علينا أن ننقض التعصب علينا أن نتبع دين نبينا وحديثه صل الله عليه وسلم في نقض العصبية القبلية
يجب أن لاتفرقنا ألوان أنديتنا.
□حتى نرتقي بحواراتنا .. ونتألَّق في الحفاظ على أجواء اجتماعاتنا ولقاءاتنا .. ولكي نخرج منها بثمرةٍ وفائدة لا نقاطع مَن أمامنا ، ونتركه حتى يطرح رأيه ، وينتهي من عرضه كاملاً ، لانحتقر آراء الآخرين ، ونظهر اهتمامنا بما يتحدثون ، حتى وإن لم نقتنع بما يقولون ، نتجنب التشدق والتقعر في الكلام ، تمسكنا بأرائنا يفسد حوارنا واجتماعنا ونخرج في نهاية الحديث متخاصمين غير متفقين..!
□"تغير أم مت تقدم أو تقادم أبتكر أو تبخر"
أصبحت هذه الكلمات حقيقة واقعة ترى وتلمس في حياتنا اليومية على مستوى الأفراد والمنظمات والدول والشعوب؛ التغيير لم يعد خيارا بل أصبح حتما، الشيء الوحيد الثابت على اﻷرض هو التغيير ، فمثلا شركة قوية وعريقة كشركة "نوكيا "Nokia" السيدة بلا منازع في مجالها فجأة أصبحت تعيش على فتات الماضي بالرغم من قوتها المالية التقنية والتسويقية..لماذا ؟ لأنها فشلت في التنبؤ بالتغيير القادم وفشلت مرة أخرى في سرعة التفاعل مع التغيير الذي حصل.
●يبقى السؤال هنا : لماذا يرفض البعض التغيير ؟
أولا: بسبب الخوف..
الخوف من الفشل.!
ماذا لو تغيرت ثم فشلت..!
ثانيا :بسبب دوائر الراحة العقلية.
ختاما:
يحدث التغيير أولا في العقل وتحديدا في وجهة النظر ، فبالتالي هو يحدث في لحظة.