فُجعت محافظة العقيق بوفاة أحد أطفالها في حديقة عامة بينما كان يلهوا ويلعب كأي طفل يستمتع بهذه الحياة ومعها قلوب والديه كأنها على جناح طير مرةً هنا ومرةً هناك
ولم يكن يدر في خُلد والده أو والدته بأنها خِيطة أكفانه وأنها لحظات فقط ويكون في عالم الأموات.
فجعة والدته وهي تراقب تحركاته وفي مثل لمح البصر إنتهاء كل شيئ أحلامها التي كانت تحلم بها وهي تُراقبه أمامها وهو يكبر يوماً بعد يوم لعلها تفرح فيه دوماً مابقيت حياتها .
وبسبب إهمال طال هذه الحديقة وغيرها وسوء تنفيذ للأعمدة الكهربائية وطريقة وضع تلك الألعاب كلها كانت سبباً في ضياع نفس وفقدانها للأبد.
ياتُرى هل نسمع هناك أصواتٌ تعلوا على صوت مسؤولي بلدية العقيق والتي وضعت إذن من عجين وأخرى من طين.
نعم تعودنا دائماً نحن الإعلاميين تجاهلها رغم مانكتب ونوضح ونحذر وأن هناك أخطاء ومخاطر تنتظر فريستها لتقتنصه كما قد أخذت غيره .
ذلك كله في تلك الحدائق وفي الشوارع وأعمدة الإنارة هنا وهناك وأغلب شوارعنا يوجد فيها أعمدة وضعها كمثل ذاك العمود قاعدته على سطح الأرض بل أحياناً تغمره المياه والأتربه.
ولكننا لابد أن ننتظر ضحايا كُثر لتعالج تلك المشاكل.
هذه النفس التي ذهبت هكذا من يستطيع
أن يجيب على أسئلتها أمام الله ثم المجتمع
هي معلقةً حتى تجد خصومها.
التعليقات 3
3 pings
معاذ البريدي
26/07/2016 في 1:14 ص[3] رابط التعليق
والله اذا أنتم إعلاميين وتملأ الأخطاء الإملائية الفادحة ماتكتبون فهذه مصيبة ضموها الى مصيبة البلدية ، يارجل لايخلو سطر واحد من خطأ ،كارثة .
(0)
(0)
ناقد ولست كاتب
26/07/2016 في 1:52 ص[3] رابط التعليق
اتقِ الله في هذا الأسلوب الركيك والمخجل في الكتابة، كيف تطالب بالاصلاح ومقالك يحتاج للاصلاح بل الازالة وفوق هذا كله نائب مدير التحرير. يا عالم اتركوا الكتابة لأهلها. اسألكم بالله ان تدعوها لأهلها
(0)
(0)
ناقد ولست كاتب
26/07/2016 في 1:55 ص[3] رابط التعليق
من تكلم بغير فنه أتى بالعجائب
أخي هذا ليس فنك
خذها نصيحة من محب
(0)
(0)