في مملكة الإنسانية تتصاعد الأعمال الإنسانية وتتواصل أعمال الخير وتبرز الأيادي البيضاء , والمواقف الإنسانية في كل مجال .
سمو الأمير فيصل بن سلمان أنموذج باذخ للتكافل الاجتماعي , ينفق بسخاء ويعمل بصمت كل مأمن شأنه رسمت البهجة والسرور على كل من ضاقت به ظروف الحياة . قبل أيام وقف وقفة الأب الحنون لطفلة السورية موجها برعايتها والتكفل في علاجها.
يتكفل برعاية خاصة بجمعية تكافل أيتام المدينة ويتبرع.
واهتمامه السخي في ذوي الإعاقة .
وبالأمس القريب يزف على يديه بشرى إعتاق رقبة سجين ينبع حسين الداموكي الرشيدي بالجاه والمال.
نعم .. هاهو أمير الإنسانية والتواضع ورجل المواقف الذي لم يدخر جهداً في خدمة طيبة الطيبة وأهلها.
دمت لها شامخا
ودام قربك للمحتاجين
نعتزبك ونتقدم لك بالوفاء أميرنا المحبوب .. أحببت عمل الخير فحبب الله الخير فيك وغرست حبنا في قلبك وجنيت ثمار غرسك حباً وولاءً ووفاءً .
[COLOR=#ff0e00]فهد العرعري [/COLOR]