حث مجلس شؤون الأسرة، الوالدين على تثقيف أطفالهم حول التأثيرات السلبية لظاهرة الـ”Trend” المنتشرة، وتشجيعهم على اتباع ما يناسبهم وما يتوافق مع القيم الدينية، وعدم الاندفاع وراء كل ما هو شائع على منصات التواصل الاجتماعي.
وأوضح المجلس أن “الترند” هو التحديات والمواضيع التي يشارك فيها الأطفال على منصات التواصل الاجتماعي بشكل واسع في فترة زمنية محددة، وتعود بآثار سلبية على أسلوب حياتهم.
وعدّد “شؤون الأسرة” التأثيرات السلبية لظاهرة “الترند” والمتمثلة في شعور الأطفال بالضغط لمواكبة الظاهرة وملاءمة توقعات الآخرين؛ وبالتالي إمكانية تأثيرها على تركيز الطفل على الظواهر الخارجية بدلًا من القيم الداخلية، وأخيرًا تدفع الأطفالَ للاستهلاك المفرط والشراء المستمر لمواكبة كل جديد.