حققت المملكة مستوى قياديًّا في النضج التنظيمي الرقمي، لتتقدم على دول مجموعة العشرين، إذ جاءت بعدها الولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، والصين، إضافة إلى اليابان، وروسيا، وفق تصنيف الاتحاد الدولي للاتصالات.
وتحقق هذا التقدم عبر العمل التشاركي والتكاملي بين الجهات والمحلية والعالمية، وإطلاق أكاديمية التنظيمات الرقمية، إضافة إلى الابتكار التنظيمي والريادة على المستوى الدولي، والبنية الرقمية المتقدمة، ما يعكس حجم القفزات النوعية التي شهدها قطاع الاتصالات خلال الأعوام الأربعة الماضية، ضمن السعي لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.