نصح مجلس شؤون الأسرة، بإعادة النظر فيمَن يقدمون الاستشارات الأسرية على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال المجلس: “لأنه لا وجود لكبسولات جاهزة لحل مشاكل الحياة الأسرية، أعد النظر تجاه مَن يقدمون الاستشارات على وسائل التواصل الاجتماعي”.
وتابع تحت عنوان “وسائل التواصل الاجتماعي وجودة العلاقات الأسرية”، أن 48% من المجتمع السعودي يرى أن تطبيقات التواصل لها تأثير سلبي عليهم.
وأضافت، في معلومات توعوية نشرتها اليوم، بضرورة التأكد من أمور عدة قبل متابعة من يقدم الاستشارات الأسرية بمنصات التواصل بينها المراجعة العملية لصاحب الحساب، وموثوقية مزاولته للمهنة وسنوات خبرته وعمق تجاربه وعدم تقديمه حلول جاهزة تعمم على الجميع.