تداول ناشطون في إيران على منصات التواصل الاجتماعي، صورة تظهر مدى الضعف الجسماني الذي وصل إليه السجين الإيراني فرهاد ميسمي؛ حيث دشنوا حملة للمطالبة بإطلاق سراحه.
وبدا السجين السياسي القابع خلف القضبان منذ العام 2018، أشبه بهيكل عظمي بعد أن خسر الكثير من وزنه، إثر دخوله في إضراب عن الطعام، تضامنًا مع المحتجين الذين أوقفوا منذ انطلاق التظاهرات التي أشعلها مقتل الشابة مهسا أميني في سبتمبر الماضي .(2022)
في حين أفاد مركز حقوق الإنسان في إيران بأن وزن ميسمي بلغ حاليا 53 كجم (117 رطلًا)، مضيفًا أنه بدأ إضرابه عن الطعام في 7 أكتوبر 2022 .