شهدت العاصمة الفرنسية باريس تظاهرات حاشدة من جديد احتجاجًا على مشروع الرئيس إيمانويل ماكرون، برفع سن التقاعد إلى 64 عامًا بحلول 2030.
وشارك في الاحتجاجات عددٌ كبير من فئة الشباب، في حين لم تبد الحكومة الفرنسية، نيتها بشأن التراجع عن مشروع رفع سن التقاعد.
وتعد هذه الإضرابات اختبارًا كبيرًا للرئيس الفرنسي، الذي أكد أن خطته لإصلاح نظام سن التقاعد ضروريًّا لضمان عدم إفلاس نظام التقاعد.